الصفحه ٢٢٣ : ، في تركه أكل البطيخ ، لأنه ما ثبت عنده كيف كان يأكله رسول الله صلىاللهعليهوآله
! فدل ذلك على قوة
الصفحه ١٠٧ : ، كما كانت قبل حكمه فيها ، وترك النظر في شئ مما في أيدي وكلائها بما يوهن أمرهم !
وتأمره بالتقدم إلى
الصفحه ٣٤٦ : ، وكانت
له أدوار في قيادة الترك لا تقل عن أبيه ، فكان الأمر الناهي في خلافة المستعين ، وهو الذي اتفق مع
الصفحه ١٧١ :
قواطعكم في الترك غير قواطعٍ
ولكنها في آل أحمد تقطع
لكم كل يوم مشربٌ من دمائهم
الصفحه ١٠ : عليهالسلام
مثله ، أوتي العلم والحكمة صبياً .
وفي نفس الوقت أظهر أنه يحفظ حق الرحم
مع النبي
الصفحه ٤٠٨ : : ليس هو بنبي . قال : دعاني باسم سميت به في صغري في بلاد الترك ما علمه أحد إلى الساعة » . « الثاقب في
الصفحه ٣٤٢ :
القائد
وصيف التركي :
١.
قال الصفدي في الوافي «
٢٧ / ٢٥٩ »
: « الأمير التركي وصيف ، غلام الإمام
الصفحه ٩٣ : التركي في سامراء ، وكان كفيل المستعين ، الذي صار خليفة . « تاريخ الطبري : ٧ /
٤٣٣ » .
أما
قول الإمام
الصفحه ٣٨٣ : في الموصل ، وانقسم الترك الى قسمين : قسم مع المهتدي في سامراء بقيادة صالح بن وصيف ، وقسم ضدهم بقيادة
الصفحه ١١١ : بن محمد بن عاصم ، لما ضُرب تُرك في الشمس حتى مات ثم رُمِيَ به في دجلة » .
أقول
: آل عاصم عائلة
الصفحه ٣٨٩ : ومناخاتهم ، والكوز موضوع في موضعه الذي تركه الغلام ! فأخذته وانصرفت ولم أعَرِّفْه شيئاً من الخبر . فلما قربت
الصفحه ٣٠ :
إن هذا العدد من الجواري والمحظيات ترك
في تاريخنا صوراً مشوهةً ، وعكسَنَا أمام الناس بأننا جنسٌ
الصفحه ٢٩٠ :
وقد انهزم في حنين
جميعاً وكانوا اثني عشر ألفاً ! ونكثوا بيعتهم تحت الشجرة في الحديبية على أن
الصفحه ٣١٨ :
أصلح للحكم . فأمر
بإخراجه ! وكان هو وإبراهيم التيمي قد تعاقدا أن لا يتولى واحد منهما القضاء ، فدعا
الصفحه ٣٤٥ : إلى أن قَتَلَ وصيفٌ وبُغَا باغرَ التركي أحد المتقدمين في
قتل المتوكل ، فشغب الموالي وتحزبوا ، فانحدر