الصفحه ٢٨٦ : حاجة فأقضيها لك ؟ قال : نعم جارية عرضت عليّ وأبى أصحابها أن يبيعوها إلّا بأربعين ألفاً ، فأحبّ معاوية
الصفحه ٢٩٥ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام فإذا ليل كليل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ونهار كنهار النبيّ
الصفحه ٣٠١ :
حدّث عن كتابه ، وهو
غير معروف لدينا ، ولم نعثر على كتابه ، وكلّ الذي وجدناه عن الشيخ الطوسي قوله
الصفحه ٣٠٦ : عند ابن عساكر ، ممّا
يدلّ على أنّه حشر حشراً فيها ، وهذا الأمر إن دلّ على شيء إنّما يدلّ على أنّها
الصفحه ٣٠٧ :
أبي محمّد عبد الله بن أسد بن عمار عن عبد العزيز بن أحمد ، نا عبد الوهاب بن جعفر بن عليّ ، ونقلته من
الصفحه ٣١٢ : لقليل في جنب ما تركت من عليّ عليهالسلام ، وانصرف إلى عليّ عليهالسلام (١).
الملاحظ على الرواية
الصفحه ٣١٤ :
يرزقهم منه الإمام
عليّ عليهالسلام فإذا زاد عليهم العطاء شبعوا وإذا نقص جاعوا ! وهذا عليه إشكال
الصفحه ٣١٥ : أجمعين ، ثمّ نزل فقال له معاوية : لم تبين يا أبا يزيد على من اللعنة ؟ قال : والله
لا أزيد على هذا حرفاً
الصفحه ٣٢٤ : أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في نملة أسلبها جلب شعيرة ما فعلته ، وإنّ دنياكم
الصفحه ٣٣٤ : المدينة من قريش ، فقال له : « أخبرني عن الحسن بن عليّ ، فقال : ... إذا صلّى الغداة جلس في مصلّاه حتّى تطلع
الصفحه ٣٣٧ : على يسارك تجده مفترشاً
عمّتك حمّالة الحطب أفناكح في النار خير أم منكوح ؟ قال : كلاهما شر والله
الصفحه ١٠ : ، توصّل إليها عن طريق البحث والاستقراء برؤية جديدة إن شاء الله.
عاونه على ذلك وشدّ أزره علمين من أعلام
الصفحه ١٦ : وعلي عليهالسلام ».
الثانية : قال فيها : « عقيل أخو جعفر وعلي عليهالسلام وكان أكبر منهما
الصفحه ٣٠ :
هو الصحيح ، ولهذا قد
وصف بالذكاء ، ودلّ على ذلك سرعة البديهة لديه ، والقدرة على الردّ السريع
الصفحه ٣١ : حتّى ينقل عنه ، أم أنّه روى الحديث مرسلاً
؟
وروى البلاذري عن أبي الحسن المدائني عن
عليّ بن مجاهد قوله