الصفحه ٢٩ : ء قريش (٢) ، ولهذا قيل : إنّه كان حكيماً.
وهذا ما روي عن الإمام عليّ عليهالسلام أنّه وكّله في مجلس أبي
الصفحه ٥٤ :
حريصاً قد غلبني
الجشع أظنّها صرّة فوضعت يدي على حديدة تلتهب ناراً فلمّا قبضتها نبذتها ، وخرت كما
الصفحه ٥٥ : ، قال : ومن هم ؟
قال : هم آل عليّ وآل عقيل وآل جعفر وآل العبّاس ، قال : كلّ
هولاء حرم الصدقة ؟ قال : نعم
الصفحه ٩٩ : ء فيه (٦) ، ومن لم يشرب النبيذ هو مبتدع ؛ لأنّ عمر
شربه ، ومن لم يمسح على خفّيه هو صاحب بدعة ؛ لأنّ عمر
الصفحه ١١٢ :
عليّ عليهالسلام بالكوفة وهو جالس على برذعة حمار منتثلة قالت : فدخلت على امرأة له من بني تميم
الصفحه ١٢٧ : ماتوا على دين النبيّ
وألتقي بسادة نالوا المنى
أولاد مولانا الرسول العربيّ
الصفحه ١٤٥ :
واضح من قولها :
تسعة كلّهم لصلب عليّ
قد أصيبوا وخمسة لعقيل
الصفحه ١٤٦ : : « محمّد بن عمر بن
عليّ بن أبي طالب ، وأمّه أسماء بنت عقيل بن أبي طالب ، فولد محمّد بن عمر ، عمر وعبد الله
الصفحه ١٦٥ :
وهب عن يونس عن
الزهري عن عليّ بن الحسين عن عمرو بن عثمان عن أسامه بن زيد رضياللهعنه أنّه قال
الصفحه ١٦٩ : عند
البخاري نفسها وبالسند نفسه عن ابن وهب عن يونس عن الزهري وأضاف عليها
أنّ الرسول
الصفحه ١٧١ :
إخوته ، لابد من
الوقوف عند أولاد أبي طالب ومعرفة وضعهم الاقتصادي على حدّ سواء ، فالمعروف أنّ
الصفحه ١٧٦ :
وخير دليل على ذلك قضية إسلامه ، فبعد أن
عرضنا شيئاً منها ، نلحظ الاختلاف في سنة إسلامه ، فهناك
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يصلّي ، فمرّ رجل من المسلمين على رجل من المنافقين ، فقال له : « النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٠ :
أوّلاً : نزلت في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وأخيه عقيل وجعفر وعمّه حمزة وأبي ذر وعمار والمقداد
الصفحه ٢٠٢ : مخصوصين (١).
وعلى الرأي القائل إنّها نزلت في بدر ، أشار
الطباطبائي قائلاً : « وقوع الجملة في سياق هذه