الصفحه ٢٤٨ : بهم واستبقهم وخذ منهم الفدية ، فيكون لنا قوّة على الكفّار ... فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤٩ : رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى
الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا) (٦).
٥ ـ روي أنّه لمّا قتل المشركون يوم
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ودفاعه عنه ، فهذا لا يصحّ ، وقد برهنا على عدم صحّته.
وبعد أن فُرضت عليهم الفدية ، دفعها عنهم
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فاجتمعوا على عثمان ، فلو علموا أنّ فيهم أفضل منه كانوا قد غشّونا » (٢).
إذن إنّه ممّن يقول
الصفحه ٢٧٢ : ابن
هشام : عن زيد بن أسلم قوله : « دخل يوم حنين على
امرأته فاطمة بنت شيبة وسيفه ملطّخ دماً ، فقالت له
الصفحه ٢٧٨ : » (٣).
وبعد أن عرض موقف علماء الإمامية منه ، وكان
خالياً من الطعن ، فمن الحريّ التعرّف على موقف الفريق الثاني
الصفحه ٢٨٢ : قد أجمعوا على حربي كإجماعهم على حرب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قبلي ، فجزت قريشاً عنّي الجوازي
الصفحه ٣٠٠ : السيّد الخوئي قدسسره
؛ لأنّه من مشايخ النجاشي (١). يبدو من رواية أخرى للسيّد الخوئي ما يدلّ على تضعيفه
الصفحه ٣٢١ : : « والله لأخرجنّ إلى رجل هو أوصل لي منك ، فقال له عليّ عليهالسلام : راشداً مهدياً » ، وفي رواية ابن عساكر
الصفحه ٣٣٠ : ؟! محمّد بن عبد الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أو عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ؟ وما هو أصله ؟ أليس هو من نسل
الصفحه ٣٤١ :
كنت أيضاً معكم يوم
بدر » (١).
وقد علّق المحقّق على هذه الرواية بقوله : السند
ضعيف ومع قطع النظر
الصفحه ٣٤٥ : من تركها عائمة ، لكن أغلبهم اتّفق على وفاته في خلافة معاوية (١).
فقد روي أنّه توفّي في طريق عودته
الصفحه ٣٥٣ : عنهن ، فربما يتيسير لباحث آخر الحصول على معلومات عنهن.
والباقي من عقبه من جهة بناته ، أسماء التي
الصفحه ٣٦٢ : يتفق على اسم قاتله).
٢.سعيد بن عقيل (لم يتفق على اسمه) قيل : أبو سعيد ، ويلقب بالأحول
قتل
الصفحه ٣٦٣ :
٣ ـ رمله
عمرو بن الحسن بن
علي
محمّد
٤ ـ فاطمة
علي بن يزيد
عبد الله