الصفحه ١٣٩ : سوى ما
ذكرته رواية ابن سعد سالفة الذكر.
ويبدو على الرواية ارتباكات كثيرة لكثرة
الأسماء دون معرفة
الصفحه ١٤٤ : عقيل خرجت على الناس في البقيع تبكي قتلاها بقولها :
مـاذا تقولون إذا قال النبيّ لكم
الصفحه ١٤٨ :
المؤمنين عليهماالسلام ؛ لأنّها ألبَّت الناس عليه حاول إبعادها من المدينة فرفضت ، فأشارت عليها زينب بنت
الصفحه ١٤٩ : روايتين إحداهما منقولة عن أبي بكر الأنباري نسبها إلى زينب بنت عليّ عليهالسلام ، والأخرى عن الزبير بن بكار
الصفحه ١٥٧ : (٣).
الملاحظ أنّ القاري متقدّم الوفاة على
الأصمعي ، فالأجدر بالأخير أن يروي عن القاري !
وعن الأصمعي (٤) أبي
الصفحه ١٧٤ :
ابن داود (١).
أمّا الحسين بن سعيد بن حماد البجلي الأحمسي
الكوفي (٢) أهوازي مولى الإمام عليّ بن
الصفحه ١٧٧ :
عليها أثر لعدم وثاقة
الواقدي (١).
ـ وذكر ابن سعد عن النوفلي رواية مفادها أنّ
عقيلاً أسلم بعد
الصفحه ١٨٦ : : ابن نوبخ ، والثالث : النيسابوري من أصحاب الإمام العسكري عليهالسلام ثقة ، كان ترد عليه التوقيعات من
الصفحه ١٩٤ : » (١).
وعلى هذه الرواية بعض علامات الاستفهام !
منها يتعلّق بالسند ، ومنها بالمتن.
وفيما يخصّ المتن ، وهو
الصفحه ١٩٥ : كلثم من أحسن نساء وقتها وأجملهن فأعجبته
فوجّه القضاء على أخيها تقرّباً إليها وطمعاً فيها ، فظهر ذلك
الصفحه ٢٠٨ : عليّ
بن أبي طالب عليهالسلام : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : (أعطي كلّ نبي سبعة رفقاء وأعطيت
الصفحه ٢١١ : وبقية رجاله ثقات (٢) ، واعتبره الحاكم حسن الإسناد (٣) ، وعلى قول الحاكم اعتراضات ، منها : أنّ كثير النوا
الصفحه ٢١٦ : كان ثمّة من يعترض على هذا الرأي ، ويقول
: إنّه حضر بدر مع المشركين وأُسر فيها ، وأسلم بعد الأسر
الصفحه ٢١٩ : على أرواح بني هاشم الذين خرجوا لقتال المسلمين ؛ لأنّهم أُخرجوا كارهين ، وهذه الوصية في عدّة صور ، منها
الصفحه ٢٢٠ :
قال عليّ عليهالسلام : فلم أجبه بشيء ، وأتيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقلت : يا رسول الله