الصفحه ١٧٢ : وعمار والمقداد وأبو ذر ، وذهب مـن كنت أعتضد بهم علـى دين الله مـن أهل بيتي ، وبقيت بين خفيرين قريبي
الصفحه ١٧٩ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وآوته في بيتها ، فيفترض أن يسلم أسوة بأفراد عائلته المسلمة !
ـ وجعله ابن
الصفحه ٢٠٠ : الصادق عليهالسلام أنّها نزلت في شيعة آل البيت ، فقال عليهالسلام : (والله
ما عنى غيركم) يعني الشيعة
الصفحه ٢٠٣ : المؤمنين ، وقد قتلت والدي وأخذت مالي ! قال : (أمّا مالك فهو ذي متروك في بيت المال فاغد إلى مالك فخذه
الصفحه ٢١٥ : وعترتي أهل بيتي وقرابتي ، قال : آل عقيل وآل جعفر وآل العبّاس) (٢).
وعن هذا الحديث ، فهناك ما هو أصحّ
الصفحه ٢٦٥ : ) ، وابن حبّان قال : كان من سادات المسلمين من فقهاء أهل البيت وقرّائهم ، إلّا أنّه رديء الحفظ ، كان يحدّث
الصفحه ٢٦٧ : ! والاثنين على غير صواب ، لعدم اعتبار الروايتين ، وتعارضهما مع المأثور من سنّة النبيّ وآل بيته عليهمالسلام
الصفحه ٢٨٨ : بيت مال المسلمين جميعاً ملكاً له وحده (٢).
والملاحظ على الرواية الآتي :
أنّها وردت من دون سلسلة
الصفحه ٣٠٢ :
أهل البيت عليهمالسلام وفي مثالب غيرهم ، حيث كان يشتم عثمان ، وكان يقول : «
الله أعدل من أن يدخل طلحة
الصفحه ٣٠٣ : ذنب غير موالاته لأهل البيت عليهمالسلام ولذلك رموه واتّهموه حتّى قالوا فيه ما قالوا ؟ أم أنّه فعلاً
الصفحه ٣٠٥ : سجيّة فإنّه من بيت الحديث ، ولكن غلت الشام في زمانه بالرفض ، ... وتواخى
الرفض والاعتزال حينئذٍ
الصفحه ٣١٣ : عطاءه ، فقال : إنّما أريد من بيت المال ، فقال : تقيم إلى
يوم الجمعة ، فلمّا صلّى قال له : ما تقول فيمن
الصفحه ٣١٨ :
_______________________
(١) هذان البيتان
للشاعر المتلمس اليشكري ، واسمه جرير بن عبد المسيح بن زيد بن عبد الله شاعر مشهور
في
الصفحه ٣٢٢ : هو خبز وملح وبقل ، ثمّ أراده أن يوفيه دينه من بيت مال المسلمين ، فأبى ، فذهب إلى معاوية (١).
وقد
الصفحه ٣٢٤ :
قيئها ، فقلت : أصلة
هي أم زكاة أم صدقة فذلك محرم علينا أهل البيت ، فقال : لا ذا ولا ذاك ولكنها