الصفحه ٢١٢ : الإمام الصادق عليهالسلام بأنّه كوفي مكي أعور من كبار علماء وفقهاء ومحدّثي العامّة
، ويعدّونه من ثقاتهم
الصفحه ٧٣ : ومن ولده أبو مخنف (٣) ، وذكره الشبستري في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام وجعله من ثقات ومحدّثي
الصفحه ٢٧٨ : شك قد أدرك أمير المؤمنين عليهالسلام.
وذكره الشبستري في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ، وجعله من
الصفحه ٦٨ :
التفرشي من أصحاب
الإمام الصادق عليهالسلام (١) ، وقد ذكره السيّد الخوئي وأورد الاختلافات بصدده
الصفحه ٣٢١ : فجئتك ».
وذكر ابن عساكر الرواية نفسها المنقولة عن
الإمام الصادق عليهالسلام ، فأشار أنّ عقيلاً طلب من
الصفحه ١٧٥ : الذي اتّهمه بالكذب ، ومن الذي ذمّ مذهب الشيعة ، كيف يكون الإمام الصادق عليهالسلام مذموماً ؟! وعلى ما
الصفحه ٢٥٩ :
إسلامه قضية غير ناهضة ، كتبنا عنها فيما سبق.
ويؤيّد اشتراكه في بدر كافراً الإمام الصادق
عليهالسلام
الصفحه ٢٧٣ : (٣) ، فالأجدر به أن يرويها عن عمر من دون سواه ، لكنه رواها عن أبيه ، ورغم ذلك قيل : إنّه من أصحاب الإمام الصادق
الصفحه ٣١ :
معين (١) وكذلك العجلي ، وكان رجل صالح يعالج الناس
بصيراً بالطب (٢) ، إذاً فهو طبيب لا محدّث
الصفحه ٩٨ : توفّي سنة
١٦٢ هـ (٦). وهذه الترجمة تنافي كونه من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ولم تذكر ملازمته للإمام
الصفحه ٣٢٠ : :
منها : أنّ رواية الثقفي والطوسي نقلت من
مصدر واحد ، هو عبد الصمد البارقي الذي سأل الإمام الصادق
الصفحه ١٣٤ : الصغرى بنت أمير
المؤمنين عليهالسلام ، عبد الله من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام (٣).
وعلى هذا اعتراض
الصفحه ٢٦٥ : : بعضهم احتجّ بحديثه وتكلّم فيه بعضهم الآخر (١٠) ، وعدّه التفرشي من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام (١١
الصفحه ٣٣٢ : العتري (١) أبي عليّ الكوفي ت ١٧١ هـ وهو ضعيف (٢) ، وقيل : ثقة عن الإمام الصادق عليهالسلام (٣) ، ولقّبه
الصفحه ٦٩ : تربّو في بيت واحد !
ثمّ ما ذنب الإمام عليهالسلام مع عقيل ، فإذا كان جعفر قد أذنب ، فلماذا يضرب الإمام