الصفحه ٥٤ : هم أولاد الإمام عليّ عليهالسلام وأولاد إخوته جعفر وعقيل ، وقيل : آل
العبّاس (٤).
وطبقاً لما ورد في
الصفحه ١٧٤ : الحسين عليهالسلام (٣) ثقة ، روى عن الإمام الرضا عليهالسلام ، وأبي جعفر الثاني وأبي الحسن الثالث
الصفحه ٢٠٠ :
أوّلاً : نزلت في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وأخيه عقيل وجعفر وعمّه حمزة وأبي ذر وعمار والمقداد
الصفحه ٢٤٥ : ابن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب ، روى عن أبي جعفر ، وأبي عبد الله ، في أصحاب الإمام الصادق
الصفحه ١٩٢ : والدارقطني جعلاه ليس
بالقوي (١) ، والشوكاني فيه مقال (٢) وغير ثقة (٣) ، ذكره الشبستري في أصحاب الإمام الصادق
الصفحه ٢٩٤ : مثل ذلك ، فقال : ما نحن معه في شيء » (١).
ثالثاً : رويت
الحادثة نفسها عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٨٩ : ـ ١٩٧٧ م.
٢١ ـ فاطمة بنت عتبة / بحث غير منشور.
٢٢ ـ الفائق في رواة وأصحاب الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٩ : أبي طالب فلمّا كبر ورقّ حوّلها
إليّ ـ يعني إلى عبد الله بن جعفر الطيّار » (٦) ، وقيل : إنّ الإمام
الصفحه ٢٦٩ : قال : « أُتي قيس من قبل ابنه ، كان ابنه يأخذ حديث الناس فيدخلها في فُرَج كتاب قيس ولا يعرف الشيخ ذلك
الصفحه ٣٠٣ : أيّة إشارة تدلّنا عليه ، وكلّ الذي وجدناه هو أنّه من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام (٤) ، وسمّاه الشيخ
الصفحه ١٩٦ : أنّه من أشياع بني أمية ، وكان يجهز على أصحاب الإمام الحسين عليهالسلام وهم جرحى (٤) ، وهو من المقرّبين
الصفحه ٣٨٠ : ـ كمال الدين وتمام النعمة ، الصدوق ، أبو
جعفر محمّد بن عليّ ت ٣٨١ هـ ، قم ـ ١٣٩٥ هـ.
١٧٢ ـ كتاب السنّة
الصفحه ١٧٣ :
وفي رواية أخرى عن الإمام أنّه قال في تلك
الأيام : (لو كان حمزة وجعفر حيّين لما طمع في هذا الأمر
الصفحه ٢١٥ : دون سند.
الحديث الثالث : روي أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : (إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله
الصفحه ٧٠ : عقيل بالإمام عليّ عليهالسلام ، لدينا بعض الأدلّة
التي تؤيّد العلاقة الحسنة بينهما ، منها
:
الدليل