الصفحه ١٠ : على الكتابة الأكاديمية ، ووجّهته الوجهة الصحيحة ، ولولاها لم يكن شيئاً مذكوراً ، فهو مازال يقف عاجزاً
الصفحه ١٦ : طاهر الخطيب تفيد أنّ ولادته كانت قبل الفيل بعشر سنوات (١) ، وقد أسندها إلى كتاب (مقاتل الطالبيين
الصفحه ٢٩ : .
(٣) السرخسي :
المبسوط ٢ / ٣٦٠.
(٤) ابن أبي الحديد :
شرح نهج البلاغة ١٧ / ١٥٥.
(٥) كتاب الأم ٣ /
٢٣٧
الصفحه ٥٤ : ، وهذا ما أكّده ابن طاووس عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : (إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله
الصفحه ٥٩ : : الموطأ ١
/ ١٠.
(٢) مجمع الفوائد ١١
/ ٢٢١.
(٣) إفحام الأعداء /
١٧٦ ، وينظر ١٨١ من الكتاب نفسه
الصفحه ٦٧ : الروايات تبلغ أربعين مورداً (٣) ، ترجمه النجاشي ، وعدّ من كتبه كتاب الممدوحين والمذمومين (٤).
وعبد الله
الصفحه ٧٠ : الحبشة.
الدليل الثاني : الكتاب الذي بعثه عقيل إليه بخصوص غارة أتباع معاوية على الحيرة.
وهذا ما أشار
الصفحه ٧٥ : ء متوجّهين إلى المغرب ، وإنّ ابن أبي سرح
طالما كاد الله ورسوله وكتابه وصدّ عن سبيله وبغا عوجاً ، فدع ابن أبي
الصفحه ٧٧ :
وقد ورد الكتاب في (نهج البلاغة) عن أمير
المؤمنين قوله : (فسرحت إليه جيشاً كثيفاً من المسلمين
الصفحه ٨٥ : وأباها وليّ الله وأمّها سيّدة نساء العالمين ، وجميعهم أصحاب
الكساء الذين نصّ عليهم المولى في كتابه ، خاصة
الصفحه ٩٣ : ، ولهم ماء الحوأب. (ينظر الهلالي : كتاب سليم
/ ٦٩ ، ابن سعد : الطبقات ١ / ٢١٧ ، السمعاني : الأنساب ٢ / ٦٦
الصفحه ١٠٢ : والمدنيين ، وأمّا روايته عن أهل الحجاز
فإنّ كتابه ضاع فخلط في حفظه عنهم ، وقال أبو حاتم : هو لين الحديث
الصفحه ١٠٥ : وذكر الحديث (٢).
ويبطل الحديث ما ذكره الشوكاني عن صاحب كتاب
(جامع الأصول) من أنّ المتزوّج هو الإمام
الصفحه ١٠٦ : : « ... رجاله رجال الصحيح خلا الزبير بن بكّار ، وهو ثقة ، وقد
تفرّد به ... » (٥) ، والخوئي ناقلاً عن صاحب كتاب
الصفحه ١٣١ : تزوّجها عمر ، وذكر
أبو محمّد النوبختي في كتاب الإمامة أنّ أم كلثوم كانت صغيرة ومات عمر
قبل أنّ يدخل بها