الصفحه ١٠ : الخاتمة فقد تناولت أهمّ النتائج التي
توصل إليها الباحث ، وهي مسطورة في نهاية الدراسة ، وكانت نتائج جديدة
الصفحه ١٢ : والطبرسي ، وغيرهم.
وكان لكتب الحديث النبوي نصيباً بارزاً في
الدراسة ، خاصّة الكتب التسعة المعروفة بالصحاح
الصفحه ٢٤ :
لاختلاطه (١) ، فضلاً عن ذلك هو صنيعة بني أمية ، عاش في
دولة معاوية وصرف له راتباً ، وغزا معهم ما
الصفحه ٢٥ : العصر حتمت عليه أن يفعل هكذا ؛ لأنّه جالس المتوكّل ونادمه ، وله مدائح في المأمون العبّاسي ، وسوس آخر
الصفحه ٤١ : من المدينة إلى الطائف
، ويقال : إنّه فرّق بينهم في المجالس » (٤).
هذه الرواية تخالف الرواية القائلة
الصفحه ١٠١ :
المتمعّن في سلسلة سند الرواية يجد الآتي :
الحكم بن رافع أبو اليمان البهراني الحموي ،
احتجّ
الصفحه ١٠٢ :
منه ، يحتجّ به في
الشاميين ، قيل : يحدّث من حفظه ، ولم يحمل معه كتاباً قط ، وقال عبد الله بن أحمد
الصفحه ١٠٤ :
خالف رواية نفسه (١) ، والمارديني ابن عقيل لم يكن بالحافظ ، وأهل
العلم مختلفون في جواز الاحتجاج
الصفحه ١٣٦ : لعنهما
الله مشهورة مأثورة ... وكانت زوجة عبد الله بن جعفر ، وكان لها منه ولدان
استشهدا في الطف بين يدي
الصفحه ١٦٠ : فلماذا لم يُحاصر أبو لهب وغيره ؟ وإذا دخل كفّار بني هاشم في الشعب هذا معناه العداء لهم بسبب خلافات أُخَر
الصفحه ١٦١ :
منه الجدّ في ذلك ، أبدوا
لبني عبد المطلب الجفاء ، فانطلق بهم أبو طالب وقاموا بين أستار الكعبة
الصفحه ١٦٧ : وقال بأنّه وهم (٢) ، وذكره الباجي ضمن المجروحين (٣).
هذا ما قيل في سند الرواية الذي تراوح ما
بين
الصفحه ١٩١ : :
فهي مقطوعة السند في سعيد بن جبير ، وهو
تابعي لم يدرك النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يسمع حديثه
الصفحه ١٩٥ : الطعون ، فربما طعن فيه ؛ لأنّه شيعي.
وعبد الملك بن عمير ، فقد كان مدلّساً (٤) ، وذكره أبو نعيم في
الصفحه ١٩٧ : المؤمنين عليهالسلام : (أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نهى عن نكاح المتعة في غزوة تبوك) (٢).
لا