الصفحه ٤٢ :
وفي الوقت نفسه ناقضت رواية أخرى جاء فيها
انّ عمر بن الخطاب هو الذي دعا عقيل وغيره إلى تدوين
الصفحه ٥٢ : واحد ،
فالأمر فيه تهويل ومبالغة وغرائب فلا يؤخذ منه).
وعن إسماعيل بن عمرو البجلي ، فهو ضعيف ، ضعّفه
الصفحه ١٣٣ :
المختار الثقفي فضرب
أعناقهما وأحرقهما بالنار (١) ، في حين أنّ البحراني لم يسمّهما مشيراً بأنّ
الصفحه ١٧٩ :
فيا ترى ما هو الموجب لتأخير إسلامه ؟! وقد
أسلم إخوته وأمّه وأبوه ؟! ولماذا إسلامه في الحديبية
الصفحه ٢٠٩ :
وابنيه عليهمالسلام وعمّه وأخيه الذين سالت دماؤهم في سبيل الإسلام.
وبمعنى آخر ، هل نضع على قدم
الصفحه ٢١٤ :
في رجاله (١) ، وابن حبّان في الثقات (٢) ، وغير هذا لم نجد ما يدلّ على تجريحه.
وقد وجدنا الضعف
الصفحه ٢٢٢ : عندما أراد ضرب أبي حذيفة
، هل هذه شجاعة منه ؟ أي : هل أنّه أراد أن يبرز بطولته في حضرة الرسول
الصفحه ٢٢٩ :
كما ورد في رواية ابن حنبل تفصيلات كثيرة لم
ترد في الرواية السابقة ، ومن هذه التفصيلات : قضية أسر
الصفحه ٢٥٨ :
تجمع الروايات على
أنّ أبا اليسر هو الذي أسره وابن أخيه نوفل ، فقد ثبت أسرهما في المعركة ، أمّا
الصفحه ٢٦٩ : ء (٢) ، يتّضح أنّ شخصية ابن معين واحدة ، لكن هناك فرق في سنة الوفاة ، والنسائي كوفي متروك الحديث (٣) ، والبخاري
الصفحه ٢٨٠ :
فاكتب إليّ يا بن أمّ
برأيك ... فوالله ما أحبّ أن أبقى في الدنيا بعدك فواقاً وأقسم بالأعزّ الأجلّ
الصفحه ٣١٦ : عليّاً عليهالسلام فقد أُفرد في قبره ولقي ربّه وخلا بعمله ، وكان والله المبرز في سبقته الطاهر في ثوبه
الصفحه ٣٢٠ : ذلك أنّ أبا عمرو نفسه مطعون فيه رغم توثيق ابن معين له (١) ، وقيل : لا بأس به ، لكنه لم يحفظ (٢) ، وهو
الصفحه ٣٢٨ :
يقلب العسل فيه ثمّ
يشدّه وجعل يبكي ويقول اللّهمّ اغفر لحسين فإنّه لم يعلم ».
فقال معاوية : ذكرت
الصفحه ٣٦٦ :
٩ ـ الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد ،
الشيخ المفيد ، أبو عبد الله محمّد ابن النعمان ت ٤١٣ هـ