الصفحه ٢٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بينه وبين العبّاس ، وكانا شريكين في الجاهلية » (١). وقد روى عن أبيه عن عمّه إسحاق بن عبد الله عن
الصفحه ٢٥٤ :
ومنعهم حتّى من التفكير في الدخول في دين
يكلّفهم بمباشرة قتل إخوانهم ، بل وقد يدفع ضعفاء النفوس من
الصفحه ٢٥٧ : عبّاسية للمؤلّف لم تكن في نسخته الأولى » (٢). إذن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يعط ما أخذ منه من
الصفحه ٢٦٢ : عن شريك بن عبد الله
النخعي ، توفّي في البصرة سنة ٢٢٩
هـ ، وثّقه الدارقطني (٧) ، وقيل : صدوق تكلّم فيه
الصفحه ٢٦٤ : حديث » (١) ، فإذا كان راو واحد سمع منه هذا الكم من الأحاديث ، إذن كم يحفظ منها ؟! وهذا الأمر مبالغ فيه
الصفحه ٢٦٨ : ، وأنّه لا يعرف بين الناس ذكرهم ، وقيل : إنّ أبا داود له مجلس في البصرة ، فذكر قيس بن الربيع فقالوا : لا
الصفحه ٢٨١ : قد كان أقبل
في جريدة خيل فأخذ على السماوة حتّى مرّ بواقصة وشراف والقطقطانية (١) ، فما والى ذلك الصقع
الصفحه ٢٨٩ : بالقول لكي يغضب معاوية الذي لم يطلب منه ذلك ، في حين أنّ بعض الروايات ذكرت أنّ معاوية هو الذي طلب من عقيل
الصفحه ٢٩٢ :
ابن النهاش العجلي (١) فقال : ما أحسن شيئاً قاله الله جلّ وعلا
في كتابه :
ليس حيّ على
الصفحه ٣٠٦ :
بالشريف الصالح (١). وقد بحثنا عن أحاديثه التي رواها فلم نجد
له هذه الرواية في بقية المصادر إلّا
الصفحه ٣١١ : قاله عقيل عمن حضر ـ وسكت عنه.
فجعل عقيل ينظر إلى من في مجلس معاوية ويضحك
، فقال معاوية : ما يضحكك يا
الصفحه ٣١٣ :
اجتمع مقدار ما جعل
بعضه في التمر وبعضه في السمن وخبز بعضه وصنع لعياله مريساً ، فلم تطب نفوسهم
الصفحه ٣١٤ : لأنّ عائلة عقيل في الحجاز ، وليست في الكوفة ، وكلّ الروايات التي ذكرت الحادثة أشارت إلى قدوم عقيل على
الصفحه ٣١٩ :
صفورية قرية في
الأردن قدم به أبو عمرو بن أمية بن عبد شمس فادّعاه. وحين أراد الإمام عليّ
الصفحه ٣٢١ : في بقية الروايات.
وذكر الطوسي أنّ عقيلاً لم يرض بالكسوة ، فطلب
الإذن من الإمام عليهالسلام بالذهاب