الصفحه ١٦٢ : ... » (١).
وخلاصة كلّ ما تقدّم ، أنّ اختيار الشعب تمّ
بإرادة الداخلين فيه ، واتّخذوه ملجأ لحماية الرسول
الصفحه ١٧٦ :
وخير دليل على ذلك قضية إسلامه ، فبعد أن
عرضنا شيئاً منها ، نلحظ الاختلاف في سنة إسلامه ، فهناك
الصفحه ١٩٣ : ، وفي موضع آخر وثّقه
وقال : فيه خلاف (٣) ، وابن حجر فيه مقال (٤) وأنّه حافظ ضعيف ، لكن ابن معين حسّن
الصفحه ١٩٤ : معارضة العبّاس نفسه
للدعوة الإسلامية ، فقد كان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يدعو الناس في سوق ذي المجاز
الصفحه ٢٠٣ : ناحية البساط فقالا : الله أعدل من ذلك تقتلهم بالأمس وتكونون إخوانا في الجنّة ، فقال عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢١١ : النجباء (١).
وخلاصة ذلك : إنّ في كلّ صور الحديث لم يرد
اسم عقيل ، سوى رواية ابن عساكر ، والظاهر أنّ كلّ
الصفحه ٢١٦ : كان ثمّة من يعترض على هذا الرأي ، ويقول
: إنّه حضر بدر مع المشركين وأُسر فيها ، وأسلم بعد الأسر
الصفحه ٢٥٥ :
وفاديت عقيلاً ، قال
: خذ ، فحثا في ثوبه ، ثمّ ذهب يقلّه فلم يستطع ، فقال : أؤمر بعضهم يرفعه اليّ
الصفحه ٢٥٩ : عبده ورسوله ،
والله لم يطّلع عليه أحد إلّا الله ، ولقد دفعت إليها في سواد الليل ، ولقد كنت
مرتاباً في
الصفحه ٢٦١ :
غزوة مؤتة
بعد حضوره المزعوم في واقعة بدر وقضية أسره
، يكاد يختفي ذكره في المصادر التي
الصفحه ٢٦٦ : يحمد حفظ ابن عقيل ، وسفيان قال : في حفظه شيء فكرهت أن ألقيه ، ويحيى بن معين ، ليس بذاك ، وأنّه ضعيف في
الصفحه ٢٨٢ :
وقد ورد الكتاب في (نهج البلاغة) عن أمير
المؤمنين عليهالسلام قوله : (فسرحت إليه جيشاً كثيفاً من
الصفحه ٢٨٥ : ومعرفة هل كان فقيراً أم لا
؟ ودون الاستناد إلى وضع حدّ تقريبي لأفراد أسرته ، وكم عددهم ، وهل هم
في سن
الصفحه ٢٩٤ : أن يخبره عن الحسن بن عليّ عليهالسلام ؟ قال : « ... إذا صلّى الغداة جلس في مصلّاه حتّى تطلع الشمس
الصفحه ٢٩٦ :
والرواية لم ترد في بقية المصادر ، وإسنادها
غير تام ، فقد انقطع سندها في الإمام الصادق عليهالسلام