الصفحه ٢٠٠ : خيرة الصحابة ولهم مواقف مشرّفة في الذبّ
عن حمى الإسلام ونشر الدعوة.
أمّا عن عقيل ، فلم تسجّل له
الصفحه ٢٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (٤) ، رغم الاختلاف في صحبته ، فقيل : له صحبة ، وقيل لا ، توفّي سنة ٩٦ هـ (٥) ، وقد ادّعى محمود بن
الصفحه ٥٦ : ؟! وكان
أمير المؤمنين عليهالسلام يعطي العطيات له ولولده (٢).
وروي أنّ عقيل جاءه وهو جالس في مسجد الكوفة
الصفحه ٢٥٩ : عبده ورسوله ،
والله لم يطّلع عليه أحد إلّا الله ، ولقد دفعت إليها في سواد الليل ، ولقد كنت
مرتاباً في
الصفحه ٢٦١ : اطّلعنا عليها فلم يطرأ له ذكر
في أحد ، لا مع الكفّار ولا مع المسلمين ، حتّى سنة ٨ هـ ، قيل : إنّه هاجر
في
الصفحه ٢٢٧ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (إن يكن في القوم أحد يأمر بخير فعسى أن يكون صاحب الجمل الأحمر
الصفحه ٢٦٢ : عن شريك بن عبد الله
النخعي ، توفّي في البصرة سنة ٢٢٩
هـ ، وثّقه الدارقطني (٧) ، وقيل : صدوق تكلّم فيه
الصفحه ٣١١ :
قال : لا ، فالتحق
بمعاوية ، فلمّا صار إليه حفل به وسرّ بقدومه ، وأجزل العطاء له وأكرم نزله ، ثمّ
الصفحه ٢٨٨ : والله رجلاً من المهاجرين والأنصار ، ولا والله ما رأيت في معسكر معاوية رجلاً من
أصحاب النبيّ
الصفحه ٣٠٢ : ! فهو يدلّ على معانٍ
صحيحة ، لها أسس ثابتة في فكر الشيعة ومعتقداتهم ، ومن الواضح أنّ الرجل
لم يكن له ذنب
الصفحه ٣٣٦ : وعبد الله وموسى وعمر الشجري والقاسم والحسن الشجري ... ومن
الغريب أنّ غفلة الرجاليين عن ذلك ، فجروا في
الصفحه ٥٣ : أم متخبط أم ذو جنّة أم
تهجر ؟! والله لو أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في
الصفحه ٢٠٢ :
المذكورين مثل عمر
وأبي بكر وعثمان وطلحة والزبير وغيرهم ! كيف وهي من جملة آيات تقصّ ما قضاه الله
الصفحه ١٢٤ : الأخيرة أقرب
للصحّة ؛ لأنّه فعلاً يلقى أباه الشهيد مسلماً الذي استشهد قبله.
وقد اختلف كذلك في اسم قاتله
الصفحه ١٤٦ : ابن ماكولا ، قال : « أسماء بنت عقيل
بن أبي طالب كانت عند عمر ابن عليّ ... فولدت له محمّداً وفيه العقب