الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس في القوم ، ومررت بعسكرك فاستقبلني قوم من المنافقين
الصفحه ٤٣ : أستاذه
الواقدي بسند غير صحيح قوله : «
إنّ عمر بن الخطاب استشار المسلمين في تدوين الدواوين ، فقال له عليّ
الصفحه ٢٤٧ : فيضرب عنقه ، حتّى يعلم الله أنّه ليس في قلوبنا هوادة للمشركين هؤلاء صناديدهم وأئمّتهم وقادتهم ، فهوى
الصفحه ١٢٥ :
في مأساة كربلاء ، فلم
يعترف بقتله لعبد الله بن مسلم وكان يقول : طعنت بعضهم وجرحت فيهم وما قتلت
الصفحه ٢٨٧ : ! هل تعلم لي مالاً غيره ؟ أم تريد أن يحرقني الله في نار جهنّم في صلتك بأموال المسلمين ؟ فقال عقيل
الصفحه ٣٥٣ : له زوجة ثانية هي رقية بنت محمّد بن سعيد بن عقيل ، وهذا وهمٌ ، وقد ناقشنا ذلك في محلّه. وقيل : له زوجة
الصفحه ٢٥٦ : اللَّـهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ
مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّـهُ
الصفحه ١٨٨ : عزّ ورضاك حكم ، إنّ لله في السماوات السبع ملائكة يصلّون ، له
غنى عن صلاة فلان) ، فقال عمر : يا نبيّ
الصفحه ٢٥٧ : من الناس غيري وغيرهما ، وإنّي لأعلم أنّك رسول الله » (٣).
والمتمعّن في الرواية يجد أنّها موضوعة
الصفحه ١٦١ : البيت على القاطع المنتهك للمحارم ، والله لتنتهين عن الذين تريدون ، أو لينزلـن الله بكم في
قطيعتنـا بعض
الصفحه ٣٢٥ : عسكره ، ولم أفقد والله رجلاً من المهاجرين والأنصار ، ولا والله ما رأيت في معسكر معاوية من أصحاب النبيّ
الصفحه ١٩٤ : الغوائل ويقود إليه القبائل في بدر ، وكان في أوّل رعيلها وصاحب خيلها
ورجلها المطعم يومئذ ... والناصب له
الصفحه ٣٥٢ : ، وما يتعلّق بمحمّد بن عقيل ، فهو الذي أنجب عبد الله ، وهو الباقي من ذرية عقيل ، وفيه العقب والذرية
الصفحه ١٢٣ :
وفي رواية أنّه عليهالسلام منع عبد الله من النزول وقال له : (أنت في حلّ من بيعتي حسبك قتل أبيك مسلم خذ
الصفحه ٢٥٤ : في المسجد ، فكان أكثر مال أُتي به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذ جاءه العبّاس فقال : يا رسول