الصفحه ٢٩ :
شجعاناً) (١).
ومن صفاته الاُخر هي
الحكمة ، وهي الصفة التي اتّسم بها أبيه وجدّه ، فهو
تربّى في
الصفحه ٨٥ : وأباها وليّ الله وأمّها سيّدة نساء العالمين ، وجميعهم أصحاب
الكساء الذين نصّ عليهم المولى في كتابه ، خاصة
الصفحه ٣٢٣ :
والقاضي نعمان وابن
عساكر وابن معصوم.
وما يبطل قضية ذهابه إلى معاوية ، الكتاب
الذي كتبه عقيل إلى
الصفحه ٣٥٥ : يسجّل له أيّ دور في استشهاد أمير المؤمنين عليهالسلام.
ـ وعن قضية الصلاة عليه واختلاف وقتها عند
الغروب
الصفحه ١٠ : الخاتمة فقد تناولت أهمّ النتائج التي
توصل إليها الباحث ، وهي مسطورة في نهاية الدراسة ، وكانت نتائج جديدة
الصفحه ٧٧ :
وقد ورد الكتاب في (نهج البلاغة) عن أمير
المؤمنين قوله : (فسرحت إليه جيشاً كثيفاً من المسلمين
الصفحه ٢٧٥ : جاسوساً يترقب أخبار معاوية العدائية ضدّ أخيه عليهالسلام.
علماً أنّ كتابه الذي أرسله ، لم يذكر فيه
أنّه
الصفحه ٢٨٢ :
وقد ورد الكتاب في (نهج البلاغة) عن أمير
المؤمنين عليهالسلام قوله : (فسرحت إليه جيشاً كثيفاً من
الصفحه ٢٨٥ :
أقام عندنا وتركه ، فقال عقيل : أخي خير لي في ديني وأنت خير لي في دنياي وقد
آثرت دنياي وأسأل الله خاتمة
الصفحه ٦٧ : الروايات تبلغ أربعين مورداً (٣) ، ترجمه النجاشي ، وعدّ من كتبه كتاب الممدوحين والمذمومين (٤).
وعبد الله
الصفحه ٥٩ : هذه الرواية بقوله :
« رواية فاسدة ... عن عبد الجبار ابن عمر ، وهو ضعيف ... وقد أجَلَّ الله قدر
عقيل في
الصفحه ٩ : فيه إلى ما يقارب خمسمائة من مشاهير النسّابين من عقيل بن أبي طالب إلى لحظة تأليفه الكتاب (١) ، ولم
الصفحه ٢٦٩ : قال : « أُتي قيس من قبل ابنه ، كان ابنه يأخذ حديث الناس فيدخلها في فُرَج كتاب قيس ولا يعرف الشيخ ذلك
الصفحه ٣٨٩ :
معلومات أخر).
٢٠ ـ الغدير في الكتاب والسنّة والأدب ، الأميني
، عبد الحسين أحمد ت ١٣٩٢ هـ ، ط ٤ ، بيروت
الصفحه ٣٤٦ : : وردت عند عبد الرزاق عن ابن جريج
، قال : « أخبرني عبد الله بن يسار قال : كنت بالمدينة عند ابن عمر في