الصفحه ٣٨١ :
١٧٣ ـ كتاب سليم ، الهلالي ، سليم بن قيس ت
٨٠ هـ ، قم ـ ١٤١٥ هـ.
١٧٤ ـ كتاب الضعفاء والمتروكين
الصفحه ٢٨٠ : إنّ عيشاً نعيشه بعدك في الحياة لغير هنيء ولا مريء ولا نجيع ، والسلام عليك ورحمة الله وبركاته
الصفحه ٧٥ : الأجلّ إنّ عيشاً نعيشه بعدك في الحياة لغير هنيء ولا
مريء ولا نجيع ، والسلام عليك ورحمة الله وبركاته
الصفحه ١٠٦ :
منّي ، ما الذي أرى
منك يا خديجة ، وقد جعل الله في الكره خيراً كثيراً ، أما علمت أنّ الله زوّجني
الصفحه ١٩٦ : بعضهم (٦) !!
أمّا الزهري ، فهو مطعون فيه ، وقد بيّنا
ذلك سابقاً.
ـ كما روى عبد الله بن محمّد بن عقيل
الصفحه ٢٩٦ :
والرواية لم ترد في بقية المصادر ، وإسنادها
غير تام ، فقد انقطع سندها في الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢١٠ : عمير وبلال وسلمان وعمار وعبد الله بن مسعود) (٣). ولم يتمّ الأربعة عشر في هذا الحديث ، وإنّما ذكر اثني
الصفحه ١٩٣ : عبد الملك بن عمير عن
عبد الله بن عمر عن عقيل ،
_______________________
(١) ابن أبي عاصم :
كتاب
الصفحه ٩٣ :
زوجاته
اختلفت المصادر في وضع حدّ تقريبي لهنّ ، ولم
نستطع أن نقف على عددهن ، ولم نعرف
الصفحه ١٣١ : تزوّجها عمر ، وذكر
أبو محمّد النوبختي في كتاب الإمامة أنّ أم كلثوم كانت صغيرة ومات عمر
قبل أنّ يدخل بها
الصفحه ١٧٣ : ، فقال رجل من القوم أصلحك الله فأين كان عزّ بني هاشم ، وما كانوا فيه من العدد ؟ فقال أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٠٢ :
منه ، يحتجّ به في
الشاميين ، قيل : يحدّث من حفظه ، ولم يحمل معه كتاباً قط ، وقال عبد الله بن أحمد
الصفحه ٧ :
التربية جامعة البصرة ، بدرجة مدرّس مساعد سنة ٢٠٠١ م ، حيث كلّفت إحدى
طالباتي مهمّة كتابة بحث التخرّج فيه
الصفحه ٧٠ : أنّ عقيلاً لم تذكر له
هجرة للمدينة ؛ لأنّ زواجه عليهالسلام فيها ، ثمّ إنّ جعفراً كان مهاجراً في
الصفحه ١٩٢ : والدارقطني جعلاه ليس
بالقوي (١) ، والشوكاني فيه مقال (٢) وغير ثقة (٣) ، ذكره الشبستري في أصحاب الإمام الصادق