الصفحه ٢٥٩ : المغفرة من ربّي
» (١).
يظهر من الرواية أنّه أسلم حينما أُسر ، أمّا
قبل ذلك فلم يكن مسلماً !
ويؤيّد ذلك
الصفحه ٥٣ :
فقرهم كأنّما سوّدت
وجوهم بالعظلم ، وعاودني مؤكّداً وكرر عليّ مردداً فأصغيت إليه سمعي فظنّ أنّي
الصفحه ١١٨ : ، وتنفي هذه الرواية
رواية أخرى مفادها أنّ أم عبد الله بن مسلم رقية بنت أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢١١ : النجباء (١).
وخلاصة ذلك : إنّ في كلّ صور الحديث لم يرد
اسم عقيل ، سوى رواية ابن عساكر ، والظاهر أنّ كلّ
الصفحه ٣٠٧ : البحث والاستقراء حول هذه الشخصية فلم نجد غير الذي ذكره.
ـ وفي رواية أخرى لابن عساكر بسلسلة سند ، عن
الصفحه ٢٧١ : فيها (٢).
تجدر الإشارة بالقول سند الرواية مطعون فيه (٣) ، وفي الوقت الذي أشار فيه ابن سعد إلى إغفال
الصفحه ٣٢٤ : أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في نملة أسلبها جلب شعيرة ما فعلته ، وإنّ دنياكم
الصفحه ١٢٩ : ، وكلّ الذي
وجدناه هو أنّ عثمان بن خالد الجهني وبشير بن سوط الهمداني أخذهما
المختار وأحرقهما بالنار
الصفحه ١٣٣ :
المختار الثقفي فضرب
أعناقهما وأحرقهما بالنار (١) ، في حين أنّ البحراني لم يسمّهما مشيراً بأنّ
الصفحه ١٦١ : فالتجأ إلى هناك.
وفي رواية أخرى أنّ أبا طالب هو الذي اختار
الشعب وهذا ما أشير إليه
الصفحه ٦٢ : قيل : إنّه ورث أملاك أبي طالب ، وهو
حديث مصنوع وكذب موضوع على أصل غير ثابت (٣).
تنبيه :
بعد أن
الصفحه ٣٠٢ : ! فهو يدلّ على معانٍ
صحيحة ، لها أسس ثابتة في فكر الشيعة ومعتقداتهم ، ومن الواضح أنّ الرجل
لم يكن له ذنب
الصفحه ١٨٥ :
عنه طاهر بن مدار » (١) ، وكفى هذا كلّ الذي ذكروه ، وهذا لا ينهض
أنْ يكون دليلاً على وجوده. ويبقى
الصفحه ٨٠ : أبيه أنّه أرسل عن جبير
بن نفير (٢) ، هذا كلّ الذي وجدناه عنه ، ولم نجد غيره.
وأخوه محفوظ بن علقمة
الصفحه ١٤٢ :
بناته
أمّا بناته فيروى أنّ له ست بنات ، هنّ : أم هانئ ، وأسماء ، وفاطمة ، وأم
القاسم