الصفحه ٣٨٩ :
معلومات أخر).
٢٠ ـ الغدير في الكتاب والسنّة والأدب ، الأميني
، عبد الحسين أحمد ت ١٣٩٢ هـ ، ط ٤ ، بيروت
الصفحه ١٠٤ : بروايته (٢).
ومن الجدير ذ|كره أنّ أحمد لم يذكر
زواج عقيل من امرأة بصرية ، وهذا هو محل الخلاف الذي جعلنا
الصفحه ٢٧٩ : رواية ثانية عنه أنّه ليس بثقة ، وقيل : هذا الذي قاله ابن معين يوافقه عليه بعضهم ، فإنّ لوط بن يحيى معروف
الصفحه ٣٠٤ :
ج ـ رواية ابن عساكر ت
٥٧١ هـ ، قال : أخبرنا جدّي أبو المفضل القاضي ، أنبأنا أبو القاسم بن أبي
الصفحه ١٣٠ : زوجته خليلة ،
حسب رواية ابن سعد ، في حين أنّ البلاذري لم
يذكر اسم أمّه مكتفياً بالقول أنّه لأم ولد
الصفحه ١٤٧ :
ابن سعد أنّها ولدت
محمّداً فقط ، وفي رواية ابن خياط أنّ أم محمّد هي أم عبد الله ، وأمّها أسما
الصفحه ٤٤ : وإخضاعها للتحليل التاريخي ، خاصّة فيما يتعلّق بمتنها من أمور ، وهي :
إنّ اليعقوبي ذكر الرواية ولم يشر إلى
الصفحه ٢٨٧ : (١).
وحول ذهابه إلى
معاوية هناك روايات ، منها :
أوّلاً : رواية ابن قتيبة الدينوري ت ٢٧٦ هـ :
قوله
الصفحه ٣١٢ : منشأها ، وهي تغاير الروايات الأُخر خاصّة في مسألة الرؤية أي : أنّه كان يرى ، وليس أعمى حسبما صوره بعضهم
الصفحه ٢٣١ :
الله : (وَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا [إلى قوله] : إِنَّ اللَّـهَ
الصفحه ٢٥٥ : » (١).
وفي موضع ثان ذكر البخاري الشقّ الثاني من
الحديث فقط ، أي : ما رواه عن إبراهيم بن طهمان عن أنس (٢) وترك
الصفحه ٢٠٠ : ، وفي رواية أنّه عليهالسلام قال : (أنتم والله التي نزلت
_______________________
(١) الحسكاني
الصفحه ٢٠٢ : في قلوبهم غلّ » (٢).
خامساً : روى ابن سعد روايات منسوبة لأمير المؤمنين عليهالسلام ، منها : أنّ ابن
الصفحه ٦٠ : لماذا لم يصبح غنياً ؟! حيث ورد أنّه ملك
دور ورباع بني هاشم بعد هجرتهم وباعها ، إلى الحدّ الذي باع فيه
الصفحه ٢٤٧ :
وفي ذلك روايات ، منها
:
١ ـ رواية أحمد بن حنبل ، قال : « فلمّا كان
يومئذ والتقوا فهزم الله