الصفحه ١١٢ : .
وأشارت الرواية أنّ عمّته هي التي رأت
الإمام عليّ عليهالسلام ، في حين أنّ ابن شهر آشوب ذكر أنّ عقيل
الصفحه ٣٣٨ : » (١).
وفي رواية الثقفي أنّه قال : « فمن الآخر ؟
قال : الضحاك بن قيس الفهري قال : أما والله لقد كان أبوه جيّد
الصفحه ٣١٤ : إلّا وهو معهم بالإساءة ! فلمّا عرف أنّ ذلك زائد عن حاجتهم أنقص عليهم من الشعير الذي كان يعطيه إياهم
الصفحه ٢٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في حين ورد في رواية أخرى عدم مقدرته العسكرية إلى الحدّ الذي لم يعرف كيف يتصرّف بالأسرى فأشار
الصفحه ٨٢ :
هذا عن سند الرواية ، ولم نجد من وقف عندها
سوى العلّامة الأميني الذي أشار إليها بقوله : « وما
الصفحه ٣١٣ : أنظر لنفسه منه لي ووجدتك أنظر لي منك لنفسه (١).
وما يسجّل على الرواية من ملاحظات الآتي :
إنّ راويها
الصفحه ٧٤ : (٢) ، ونقل ابن عدي عن ابن معين أنّه ليس بشيء ، وفي رواية ثانية عنه
ليس بثقة ، وقيل هذا الذي قاله ابن معين
الصفحه ١٥٥ :
أحاديث منكرة (١) ، وذكر الذهبي أنّ البخاري أنكر حديثه (٢) ، وأنّه نقل الرواية عن عمّه موسى بن
الصفحه ٢٣٩ : أسّرت العبّاس بن عبد المطلب وعقيل بن أبي طالب » وفي هذه الرواية أنّه أسّر العبّاس وحليفه الذي لم يفصح عن
الصفحه ٩٥ : ، وكلّ الذي وجدناه هو
الاختلاف في اسمها. وقيل : (حلية) في رواية البلاذري ، وعلية في رواية الأصفهاني الذي
الصفحه ٢٨٨ : عليهالسلام ، ومشيرين بلا شك أنّ عقيلاً لا يسعه ذلك فارتحل إلى معاوية الذي لا يميّز
بين الحلال والحرام ويعتبر
الصفحه ٣٣٥ : ، فقال معاوية : هذا الذي
تزعم قريش أنّه أحمق وأنّهما أعقل منه » (٢).
وفي رواية ابن أبي الحديد عن معاوية
الصفحه ٣٢٦ : ، وهذا ما أكّدته رواية الشيخ الطوسي.
أمّا في رواية الشيخ الطوسي أنّ معاوية قال
لعقيل : « أخبرني عن
الصفحه ١٨ : تنسحب على بقية الروايات.
فضلاً عن ذلك أنّ ابن الكلبي مطعون فيه ، حيث
قال عنه ابن حنبل بأنّه صاحب سمر
الصفحه ٣١٩ : أطناب سلطانها ذاك
بالذي يزيدك منّي رغبة ولا تخشّعاً لرهبة (٢).
الملاحظ على رواية الثقفي أنّ سندها غير