الصفحه ٣٣٩ : رواية الطوسي : « ثمّ قال : من هذا ؟
قال : أبو موسى ، فتضاحك ، ثمّ قال : لقد علمت قريش بالمدينة أنّه لم
الصفحه ٣١٥ : بالمكان الذي علمت وقد حللت المكان الذي لا يزاحم فيه ؟ وأحبّ أن تقوم فتلعن عليّاً ، فقال عقيل : أفعل ، فقام
الصفحه ٣٥ : (٢). وهذه الرواية لم أجدها في بقية المصادر.
أمّا عن لباسه ، فلا نعرف شيئاً عن ذلك ، وكلّ الذي وجدناه أنّه
الصفحه ٢٢٣ : » (١).
الملاحظ على روايتي ابن سعد وابن هشام أنّ
أصلهما واحد وفروعهما مختلفة ، فقد أشارت رواية ابن سعد إلى الحفاظ
الصفحه ٢٤٥ : عليهالسلام (٣).
هذا كلّ الذي وجدناه حول سند الرواية ، وأكثر
ما يضعّفها أنّ النوفلي نقل عن أشياخه ، ولم
الصفحه ١٨٨ : الرواية أن يشبّه الخليفة عمر رضياللهعنه بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ! حيث استفاد من الرأي القائل إنّ
الصفحه ٢٥٦ : الموجب لذلك ؟!
أمّا رواية أنس فقد نصّت على أنّ الأموال
أتت في حياة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وليس
الصفحه ٢٠٩ : سبعة نجباء من أمّته ، وأُعطي ... منهم أبو بكر وعمر) » (٢).
الملاحظ على الرواية أنّها لم تذكر من النفر
الصفحه ٢٥٨ :
تجمع الروايات على
أنّ أبا اليسر هو الذي أسره وابن أخيه نوفل ، فقد ثبت أسرهما في المعركة ، أمّا
الصفحه ٣٥٤ : مع الرواية القائلة بمقتل تسعة.
ـ قيل إنّه ذهب إلى معاوية لدين لزمه ، وهذا
قول باطل ومردود ، متخذين
الصفحه ٥٠ : شيئاً من حصته ، والرواية تؤكّد أنّ أبا طالب يعطي لأولاده عطاءً ـ يعني مصروفاً متساوياً ـ لكن عقيل
يطمع
الصفحه ٣٢٠ : :
منها : أنّ رواية الثقفي والطوسي نقلت من
مصدر واحد ، هو عبد الصمد البارقي الذي سأل الإمام الصادق
الصفحه ٣٣١ :
وممّا يزيد القضية إرباكاً أنّه ورد في
رواية ثانية أنّ عقيلاً لم يُسأل عن الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٤٢ :
وفي الوقت نفسه ناقضت رواية أخرى جاء فيها
انّ عمر بن الخطاب هو الذي دعا عقيل وغيره إلى تدوين
الصفحه ٢٣٥ :
ومن العجيب ! أنّ الروايات تصف النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وكأنّه شخصية ضعيفة ، للمرّة الثانية