الصفحه ٢٩٦ : ، فيا ترى هل نقلها عن آبائه وأجداده أم أخبره شخص آخر ؟ وبما أنّ أصل الرواية عبد الصمد البارقي ، فقد
الصفحه ٥٩ : دون أن نعرف هل أنّه ابن وهب صاحب الرواية أم غيره ؟ ـ أمّا الهندي ، فقال عنه
: « ابن وهب مقدوحاً
الصفحه ٩٣ :
زوجاته
اختلفت المصادر في وضع حدّ تقريبي لهنّ ، ولم
نستطع أن نقف على عددهن ، ولم نعرف
الصفحه ١٩٣ : : ومن الأحاديث التي رواها عقيل قوله : « إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا أتاه الستة النفر من
الصفحه ١٦٨ :
ابن الخطاب رضياللهعنه هو الذي قال : إنّ المسلم لا يرث الكافر ، في حين جاء في الصورة الثانية
الصفحه ٢٣٦ :
أسرى في يوم بدر ، وهو
الذي أسر عقيل بن أبي طالب يومئذٍ » (١).
الملاحظ على الرواية أنّها لم تسمّ
الصفحه ٢٣٧ : يجد أنّ الشخص الذي أسر
العبّاس هو أبو اليسر ، فقد ثبت أنّ العبّاس كان أسيراً في المعركة أمّا عقيل فلم
الصفحه ٣٤ : الوحيدة التي وصفته
بالحمق ، وإنّما تبعتها رواية مفتراة أخرى هي رواية عمر بن الخطاب ، الذي
أراد أن يخطب أم
الصفحه ٨٥ :
وفي مقدّمتها فارق السن بينهما ، فالمعروف
أنّ عمر بن الخطاب خطب أمّها الزهراء عليهاالسلام من
الصفحه ٣٤٦ : (١) ، ويبدو أنّه استفاد ذلك من رواية السهيلي سالفة الذكر.
ولم نجد من استطاع أن يحدد عمره إلّا ابن
أبي الحديد
الصفحه ٣٨٠ : العسقلاني ، أحمد بن عليّ ت ٨٥٢ هـ ، ط ١ ، القاهرة ـ ١٤٠١ هـ.
١٦٧ ـ الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب
الصفحه ٢٩ : كنف أبيه ، فلا يستبعد أنّه
تعلّمها منه كما تعلّم منه أكثم بن صيفي ، حيث كان أبو طالب وعبد المطلب حكما
الصفحه ٢٨٩ : بالقول لكي يغضب معاوية الذي لم يطلب منه ذلك ، في حين أنّ بعض الروايات ذكرت أنّ معاوية هو الذي طلب من عقيل
الصفحه ٢٨ : الرواية فهو مطعون فيه من جهة
البلاذري الذي كان همّه وجلّ جهده أن يفتري على أبي طالب وأولاده ، فقد
نقل عنهم
الصفحه ١٧ : أربع » (٤).
وذكر المسعودي رواية غير مسندة أشار فيها
إلى أنّ الفارق الزمني بين عقيل وجعفر سنتان فقط