الصفحه ٨٤ :
هذا ولم نجد معلومات
وافية عنه ، هذا كلّ الذي وجدناه.
وحبيب كاتب مالك ، تركه النسائي
الصفحه ١٩٦ : :
الإرشاد ٢ / ٧١ ، الأردبيلي : جامع الرواة ١ / ٥١٨.
(٤) القمي : كتاب
الأربعين ١ / ٢٧٥ ، المجلسي : البحار
الصفحه ٣٠١ :
حدّث عن كتابه ، وهو
غير معروف لدينا ، ولم نعثر على كتابه ، وكلّ الذي وجدناه عن الشيخ الطوسي قوله
الصفحه ٧ : بعد : تعود خلفية دراسة موضوع عقيل بن
أبي طالب بين الحقيقة والشبهة إلى السنة الأولى من تعييني في كلية
الصفحه ٩ : فيه إلى ما يقارب خمسمائة من مشاهير النسّابين من عقيل بن أبي طالب إلى لحظة تأليفه الكتاب (١) ، ولم
الصفحه ٥٤ : ) (١) ، ثمّ قال : ليس لك عندي فوق حقّك الذي فرضه الله لك إلّا ما
ترى فانصرف إلى أهلك ... » (٢).
قيل : إنّ
الصفحه ٣١٠ : أنّه روى الحديث عن هذا الرجل الأموي (٧).
رابعاً : رواية القاضي نعمان ت ٣٦٣ هـ :
قال : جاء من خبر
الصفحه ١٧٠ : العامّة من أنّ عليّاً عليهالسلام وجعفراً لم يأخذا من تركة أبي طالب شيئاً حديث موضوع ومذهب أهل البيت بخلاف
الصفحه ٣٩٢ : ............................................................. ٢١٩
الشخص الذي
أسر عقيلاً .............................................. ٢٣٥
كيفية تعامل النبي
الصفحه ١٩٧ : نريد أن ندخل في تفاصيل الموضوع خشية
الإطالة والدخول في مطبّات ، لكن الذي نريد قوله : إنّ أمير المؤمنين
الصفحه ٢٥ : : إنّ البلاذري سمع الرواية من أبي
الحسن عليّ بن محمّد المدائني ت ٢٢٥ هـ (٣) مولى عبد الرحمن بن سمرة
الصفحه ١٥٧ :
وأنّه من أهل الفضل
والنسك والفقه والحفظ (١) ، كان يخطئ (٢) ، وأحاديثه ليست بالقويّة ، وقيل : حجّة
الصفحه ٦٧ : الروايات تبلغ أربعين مورداً (٣) ، ترجمه النجاشي ، وعدّ من كتبه كتاب الممدوحين والمذمومين (٤).
وعبد الله
الصفحه ٣٤١ : ، علماً أنّ عقيلاً لم يفعل مثل ذلك ، وقد أثبت التحقيق العلمي عدم صحّة روايات البلاذري بهذا الشأن ، ومنها
الصفحه ١٧٣ :
وفي رواية أخرى عن الإمام أنّه قال في تلك
الأيام : (لو كان حمزة وجعفر حيّين لما طمع في هذا الأمر