الصفحه ٣٥١ : أن أمضينا شوطاً من البحث والتحليل والدراسة والاستقراء ، لابدّ من نتائج تمثّل ثمرة هذا كلّه ، وقد
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في حادثة وقعت بحضوره صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فقد روي أنّه دخل يطوف فإذا جماعة قد طافوا
برجل
الصفحه ١٤٠ : أبي سعيد (١).
ويقال إنّ الذين قتلوا مع الحسين عليهالسلام ستة ، قال الشاعر :
عين جودي بعبرة
الصفحه ١٧٤ : عليهالسلام ، وقيل : إنّه روى عن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام ، وليس بثبت (٧) ، وهذا تجريح فيه ، لكن مقابل
الصفحه ٢١٣ :
فمن سمع منه في تلك
السنة فلا شيء (١) ، وحاول سبط ابن العجمي أن يحفظ مكانته مشيراً إلى تدليسه
الصفحه ٢٦٠ : : يا محمّد تتركني أسأل قريشاً
في كفّي ، فقال : أعط ممّا خلفت عند أم الفضل وقلت لها : إن أصابني في وجهي
الصفحه ٣٦١ :
١ ـ رقية بنت محمّد
بن سعيد بن عقيل (وهذا وهم) والصحيح أنّ زوجته هي رقية بنت أمير المؤمنين عليهالسلام أنجبت
الصفحه ٢٦ :
يظهر من كلام ابن طاووس أنّ أحدهما فقيه ، حيث
أشار إلى ذلك بقوله : «
وأخبرني والدي قدّس روحه عن
الصفحه ١٠٠ : عقيلاً ولم يدركه (٣) ، فلا ندري من أين أخذ الحديث ؟! أضف إلى ذلك أنّه روى كثيراً من الغرائب والمناكير
الصفحه ١٠٣ : يحتجّ بحديثه (٨) ، وذكره القمي في (جامع الخلاف) أنّه ضعيف
عندهم (٩) ، وهو ضعيف عند أكثر أهل الحديث (١٠
الصفحه ١٩٨ :
وخلاصة القول : نحن نعتقد بسلامة موقف الرجل
، ولم يكن له ذنب يؤاخذ عليه سوى أنّه ابن أبي طالب وأخو
الصفحه ٢٠٧ :
قتيبة بالكذب (١) ، وقيل : إنّه شيعي مهمل (٢) ، وكان يحدّث عن الضعفاء (٣) ، وهو نفسه اعترف بأنّه
الصفحه ٢٦٢ : عنه سمعت أبي يقول ذلك » (٥) ، وقيل : إنّه منكر الحديث ، لكن ابن معين
وثّقه (٦) ، قدم بغداد ، وحدّث بها
الصفحه ٣٤٧ : الباقر عليهالسلام بقوله : (يصلّى على الجنازة في كلّ ساعة أنّها ليست بصلاة ركوع ولا سجود ، وإنّما يكره