الصفحه ١٦٥ :
وهب عن يونس عن
الزهري عن عليّ بن الحسين عن عمرو بن عثمان عن أسامه بن زيد رضياللهعنه أنّه قال
الصفحه ٢٦٨ : قبل أن يموت ... سمعت أبا حصين يثني عليه » (١).
أمّا العقيلي فذكر أنّ وكيع ضعّفه ونقل عن
أبي داود عن
الصفحه ٢٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ونهار كنهار النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا أنّ رسول الله ليس فيهم ، ومررت على عسكرك فإذا أوّل
الصفحه ٦٦ :
يسلّط على أمّتي
أحداً من غيرهم فأعطاني ذلك » (١).
فالمتمعّن في العبارة الأخيرة ـ إنْ صحّت
الصفحه ٩٨ :
سن التسعين ، وقد روى
عن سفيان الثوري وإسرائيل وكان تقيّاً فاضلاً (١) ، وبما أنّه نقل عن الثوري
الصفحه ١٨٠ : سنتين وغزا معه غزوة أو غزوتين ، وقيل : إنّ الصحابي هو كلّ من رأى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد أدرك
الصفحه ٢٦٧ : الروايتين أنّ الأولى نقلت عن
ابن عقيل عن جابر ، وفي الثانية حصل العكس ، أي : نقلت عن جابر عن ابن عقيل
الصفحه ٩١ : (١).
وقيل : إنّ الذرّية الأعقاب ، وهم النسل من
الأولاد وأولادهم (٢) ، وطبقاً لهذا الرأي فإنّ البنات مستثنيات
الصفحه ٩٢ : إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ * فَنَادَتْهُ
الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ
الصفحه ١١٣ : : حديث مضطرب وصدّقه أبو حاتم ، إلّا أنّه قال : لا
يحتجّ بحديثه (٣).
وأبو السفر ، سعيد بن يحمد ، وقيل
الصفحه ١٣٥ : هـ » (٢) ، في حين أغلب المصادر أشارت إلى أنّ اسم أمّه ـ أي : عبد الله بن محمّد ـ هي زينب الصغرى
الصفحه ١٥٣ :
أدلّة القائلين بتأخرّ إسلامه
من المعروف أنّ الدعوة الإسلامية ابتدأت
بتلك الثلّة القليلة
الصفحه ١٧٩ : قبلها أو بعدها أو عام الفتح ؟!
فربما قائل يقول : إنّه رأى قوّة ومنعة
المسلمين فدخل في الإسلام.
فهل
الصفحه ٣١١ : ؟ فقال
له عقيل : أنت خير لي من عليّ ، وعليّ خير لنفسه منك لنفسك ، فضحك معاوية ـ وأراد أن يستر بضحكه ما
الصفحه ٣٤٥ : من تركها عائمة ، لكن أغلبهم اتّفق على وفاته في خلافة معاوية (١).
فقد روي أنّه توفّي في طريق عودته