الصفحه ٣٥٣ :
تزوّجت ابن عمّها عمر بن عليّ عليهالسلام.
والجدير بالذكر أنّ المتزوّجات من بناته
ثلاثة ، وأنّه لم يصاهر
الصفحه ٩٠ : مقتولة في بعض غزواته ـ إن صحّ ذلك ـ قال : (ما كانت
هذه لتقاتل ، ثمّ قال لرجل : الحق خالداً فقل له : لا
الصفحه ٤٨ :
٨٢٨ هـ ، وذكرها من
دون سلسلة سند مكتفياً بالقول : « وقد روي » ، ولا نعرف من الذي روى ، ثمّ لم
الصفحه ٨٩ : الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) (٢) ، يكثركم ـ أي : في الخلق ـ والذرّية منه وهي
الصفحه ٣٦٢ : ناشر الجهني وقيل : إن الذي قتله الجهني ، هو محمّد بن أبي سعيد بن عقيل.
الصفحه ٣٦ :
وكذلك حسان بن ثابت الذي أشار إلى ذلك بقوله
:
تأوبني ليل بيثرب أعسر
وهم إذا
الصفحه ١٢٥ : منهم أحداً ، فأتوه
أصحاب المختار ليلاً وهو على سطح داره من حيث لا يشعر بعد أن هدأت العيون
وسيفه تحت
الصفحه ٣٢٧ :
وبهذا يمكن القول : أنّ حوار عقيل مع معاوية يعد درساً وعبرة لمن تاب وأناب ، فكان موعظة لمعاوية
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وسابقتي في الإسلام ، أن يدّعى مدّع ما لا أعرفه ولا أظن الله يعرفه والحمد لله على كلّ حال.
وأمّا
الصفحه ٢٨١ :
وأمّا ما ذكرت من غارة الضحّاك على أهل
الحيرة فهو أقلّ وأذلّ من أن يلمّ بها أو يدنو منها ، ولكنه
الصفحه ٢٠ : بنت أسد ، فكان حصّة أبيه في قضية معروفة رغم زيفها وعدم صحّتها ، مفادها أنّ قريشاً أصابتها أزمة وأملق
الصفحه ٦١ :
وهذه النقطة يستوجب التوقّف عندها للأسباب التالية
:
كيف سمحت قريش له أن يتملّك دور المهاجرين
من
الصفحه ١١٩ :
هاني بن ثبيت الحضرمي
(١) ، أمّا القاضي نعمان فقال : إنّ قاتله هو لقيط بن إياس الجهني وأشار إلى
الصفحه ١٨١ : صحبة ولم يذكروا إلّا هذا القدر مع أنّ كثيراً منهم ليست له صحبة ... » (١).
بعد كلّ هذا نستطيع القول
الصفحه ١٢٢ : كربلاء.
يروى أنّ أوّل ما أمر ابن سعد بقطع الماء عن
معسكر الحسين عليهالسلام خطب عليهالسلام خطبته