الصفحه ٢٦٦ : يحمد حفظ ابن عقيل ، وسفيان قال : في حفظه شيء فكرهت أن ألقيه ، ويحيى بن معين ، ليس بذاك ، وأنّه ضعيف في
الصفحه ٢٤ : واضحة جدّاً ، قيل : إنّه روى عن سبعين شيخاً أو ثمانين لم يرو عنهم غيره ، وأحصيت مشيخته فكان تعدادها ما
الصفحه ٧١ :
الله جارك من كلّ سوء
، وعاصمك من المكروه على كلّ حال ، إنّي خرجت ـ يا بن أم ـ معتمراً ولقيت عبد
الصفحه ١٣٦ : ، رغم أنّ عبد الله بن جعفر وزينب
كانا صغيري السن في ذلك الوقت ، فربما كانت الرواية منحولة.
أمّا ابن
الصفحه ١٤٣ : (١).
وقيل : إنّ زينب كانت أكبرهنّ وأوفرهنّ عقلاً (٢) ، وتزوّجت عمر الأكبر بن الإمام عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٩٥ :
الآخِرَةِ أَعْمَى) (١) ، وقوله : (وَلاَ يَنفَعُكُمْ
نُصْحِي إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ
الصفحه ٢١٢ : الصادق عليهالسلام ! وهذا ما رواه الطوسي عن أبي بصير قوله : «
ذكر أبو عبد الله عليهالسلام كثير النوا
الصفحه ٢١٩ : :
١ ـ رواية القاضي
نعمان : عن أمير المؤمنين عليهالسلام قوله : (لمّا أن كانت ليلة بدر أصابنا وعك من حمّى ، وشي
الصفحه ٤٥ : يجلدها
! فلا يصحّ لخليفة المسلمين أن يشرك زان في تقسيم أرزاقهم ، وهل خلت الأرض
من مسلم عادل يشارك عقيل في
الصفحه ١٠٧ : به الحافظ الكبير أبو الفضل أحمد بن علي ...
بن عنبر السليماني ، بأن ذكره في الضعفاء ، وأنّه منكر
الصفحه ١٣٢ : الأنصاري بقوله : « زينب الصغرى المكنية بأم كلثوم التي اختلفت
الأخبار فيها ، ففي بعضها انّ عمر بن الخطاب
الصفحه ١٦٢ : ووضعوا عليهم الحرس » (٢).
وأخيراً ما يمكن تسجيله من ملاحظات على
الرواية أنّها جمعت بين المؤمنين
الصفحه ٢١٦ : كان ثمّة من يعترض على هذا الرأي ، ويقول
: إنّه حضر بدر مع المشركين وأُسر فيها ، وأسلم بعد الأسر
الصفحه ١١٠ :
فيظهر أنّه لو قيل بصورة الدعاء لم يكره كأن
يقول : اللّهمّ ألّف بينهما وارزقهما بنين صالحين
الصفحه ١٧٨ :
لإسلام عقيل فقال : « أسلم
عقيل سنة ثمان ، وشهد مؤتة » (٢) ، وأضاف يروى أنّ إسلامه قبل مؤتة فيما ذكر أهل