الصفحه ١٥ : ينشدها واضعوا الروايات !
وانفرد القاضي نعمان برواية كنّاه فيها (أبا
فضاعة) (٣) ، وهي رواية أحادية
الصفحه ١١٥ : الرحمن ومحمّد بن عقيل » (١).
٤ ـ رواية ابن حزم ت ٤٥٦ هـ ، أحصى اثني عشر ولداً له بقوله : « ولد عقيل ابن
الصفحه ٢٥٣ :
المعركة مشركاً ، وقد
أُسقط اسم العبّاس عمداً بقصد التضليل على الناس لعلّ المراد بأخ حمزة أن يكون
الصفحه ٣١٦ :
ويدحض الرواية القائلة أنّ معاوية طلب من
عقيل أن يصعد المنبر ويسبّ أمير المؤمنين عليهالسلام ما
الصفحه ٥٦ : يتكلّم غيرك ؟ وما فضلك عليهم إلّا بسابقة أو تقوى) (١).
وقد صوّرت هذه الرواية وكأنّ عقيل غير عارف
بعدل
الصفحه ١١١ : سابقاً.
٦ ـ قد انفرد البلاذري في رواية مفادها : « إنّ
عقيلاً تزوّج ابنة سنان بن الحوتكة من بني سعد بن
الصفحه ١٥٩ :
الأعرج ، والمزّي : «
لم أر في أحاديثه شيئاً منكراً ، وأرجو أنّه لا بأس به » توفّي سنة ١٦٩
الصفحه ١٠٨ : .
وفي رواية ثانية : أنّ عمر بن الخطاب عندما
خطب أم كلثوم بنت أمير المؤمنين عليهالسلام ـ إن صحّ ـ قال
الصفحه ٢٤٩ :
بذلك (١).
٤ ـ في رواية ابن مسعود : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما جيء بالأسرى استشار
الصفحه ٣٣٦ : رواية ابن أبي الحديد : أنّ عقيلاً جاء
مقبلاً إلى معاوية وعنده عمرو بن العاص فأراد أن ينال منه ، فلمّا
الصفحه ١١٧ : البر التقي العاقب
وروي أنّه قتل خمسة عشر فارساً ، وقيل : رجلين
الصفحه ٢٧٦ : الحيرة ، ولكنه أغار على ما بين
القطقطانية والثعلبية) (٣) » (٤).
وللحقّ والحقّ يقال : إنّ الرواية ضعيفة
الصفحه ٢٧٧ : عليهماالسلام » على ما زعم الكشي ، والصحيح أنّ أباه من أصحاب الإمام عليّ عليهالسلام وهو لم يلقه (٣) ، وقد ظنّ
الصفحه ٧٨ : : « استب عقيل بن أبي طالب ، وأبو بكر قال : وكان أبو
بكر سباباً أو نشاباً غير أنّه تحرّج من قرابته من النبيّ
الصفحه ٢٦٤ : ، وربما هذا التخليط والتخبيط في أحاديثه من كثرة ما يرويه.
أورده العقيلي في الضعفاء مشيراً أنّ يحيى
بن