الصفحه ١١٦ : المحتمل أنّه
شخصية وهمية غير موجودة وإنّما ألصق بعقيل ، وهو كنيته فقط ، وليس بالضرورة
أن يكون شخصية حقيقية
الصفحه ١٢٧ :
ثمّ قاتل حتّى قتل منهم تسعين فارساً (١).
والمسجّل على الرواية ، أنّ هذه الأبيات
نسبت إلى عبد الله
الصفحه ٢٥٤ : المسلمين إلى الارتداد ، إذا رأوا أنفسهم مكلّفين بقتل أحبائهم ... مع إمكان أن يقوم غيرهم بهذا الأمر
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عليّاً عليهالسلام ... » (١).
وفي رواية أخرى أنّ عقيلاً كان من حصّة
العبّاس (٢).
وقد دحضت هذه
الصفحه ١٣٨ : وسعيد بن عقيل الأحول فلا يصـحّ لهم نسب » (٢). يظهر من هذه الرواية أنّ هناك اثنين من نسل عقيل كلّ منهما
الصفحه ٢٠٨ : اتّجاه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى يضعهم في مقام أئمّة معصومين ؟!
والأكثر من ذلك أنّ الرواية
الصفحه ٣٣٧ : (١).
أراد معاوية أن يقطع كلام عقيل فالتفت إلى
أهل الشام ، فقال : يا أهل الشام أسمعتم قول الله عزوجل
الصفحه ١٨٣ : لقلّة
روايته للحديث » (١) ، وفي رواية : « إنّه قليل الحديث » (٢) ، حيث روي عنه أحاديث يسيرة ، روى عنه
الصفحه ١٤٥ : (١)
ويروى أنّها إحدى الفواطم اللاتي تقاسمن
قطعة القماش التي أعطاها النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم للإمام
الصفحه ١٤٨ : ، وا عليّاه ، وا حسيناه ، ثمّ
قالت شعراً » (١).
يظهر من الرواية أنّ زينب كانت في المدينة ،
ولم تخرج
الصفحه ٢٩٤ :
ويظهر من رواية أخرى أكثر صحّة وردت عند ابن
عساكر ، تفيد أنّ معاوية سأل رجل من أهل المدينة من قريش
الصفحه ٣٨ : » (٤) ، وعلى أثر ذلك نال عداوة قريش وكرههم ، حيث كان
يكثر من ذكر مثالب الناس (٥).
الملاحظ على الرواية أنّها
الصفحه ١٥٨ :
أئمة اللغة المكثرين
والمعتمدين منهم ، وكان من ثقات الرواة ومتقنيهم (١) ، ثقة (٢) ، سئل يحيى بن
الصفحه ١٨٦ : . وقد حاولنا معرفته من خلال شيخه أبي الجنيد وتلميذه إسحاق بن إسماعيل اللذين وردا في الرواية ، فلم نوفّق
الصفحه ٨١ : معاذاً » (٣) ، وجعله ابن كثير عالماً له روايات وكتب كثيرة ، روى عن جماعة
من الصحابة وأُسر في وقعة ابن