الصفحه ٩٦ :
بمكان كذا من المدينة ، وإنّي أعطيت بها مائة ألف وقد أحببت أن أبيعك إيّاها فادفع
لي » ، وفي رواية أخرى
الصفحه ٢٢١ : » (١).
الملاحظ على الرواية ، أنّ الوصية شملت
رجالاً من بني هاشم وليس بني عبد المطلب كما أشارت إليه الرواية
الصفحه ٢٢٦ :
وهذه رواية مرفوضة ! فإذا كانوا مكرهين لِمَ
أخذت منهم الفدية حسب زعم الروايات ؟!
وروى ابن حنبل
الصفحه ٢٤٨ : : (لو نزل عذاب من السماء ما نجا منكم غير عمر وسعد بن معاذ) (٣).
٣ ـ في رواية أخرى : أنّ النبيّ
الصفحه ١٢٠ : حياته ، منها هل أنّه أكبر أولاد
أبيه ؟ وربما قائل يقول : كيف يكون كذلك والرواية المرفوضة تقول : إنّ أباه
الصفحه ١٧٧ :
عليها أثر لعدم وثاقة
الواقدي (١).
ـ وذكر ابن سعد عن النوفلي رواية مفادها أنّ
عقيلاً أسلم بعد
الصفحه ٣٠ : عليهالسلام : يقصر أحدنا بذكره ، قال : قال عقيل : أمّا أنا وكبشي فلا » (٢).
الملاحظ على الرواية أنّها أحادية
الصفحه ٧٢ : .
وللحقّ والحقّ يقال : إنّ الرواية ضعيفة من
جهة عبّاس بن هشام ، فهو غير معروف ، وأبوه إذا كان هشام الكلبي
الصفحه ١٤٤ : هذا جزائي إذ نصحت لكم
أن تخلفوني بسوء في ذوي رحمي (١)
وفي رواية أنّ زينب بنت
الصفحه ١٦٦ :
وبعد النقد والتحقق في الرواية يتّضح أنّ
سلسلة سندها مطعون فيها ! حيث كان أصبغ بن سعيد أحد رواتها
الصفحه ١٧٦ : أنّ قريشاً أصرّت على إخراج العبّاس وعقيل إلى بدر كرهاً ووقعا أسيرين في المعركة (١). وهذه الرواية
الصفحه ٢٢٧ : المطلب العبّاس وعقيلاً ونوفل بن الحارث) » (١).
الملاحظ على الرواية ، أنّ سندها مطعون فيه
من جهة أبي
الصفحه ٣٢٨ : كان قبله وأعجز من يأتي بعده ... » (١).
الملاحظ على الرواية الآتي :
إنّ الحسين عليهالسلام إمام
الصفحه ٣٣٤ : » (٢) ، وكان عقيل سريع الإجابة جيّد الجواب حاضره (٣).
يظهر من رواية وردت عند الطبري أنّه غير
مقتنعٍ بحديث
الصفحه ٦٥ : تذروا عليّاً ، فيذروني وما بي رمد) (٣).
والملاحظ على الرواية ، أنّ صاحبها نقلها عن
حمزة بن محمّد بن