الصفحه ٣٢٢ : على الرواية قضية أبي لهب عندما أراد معاوية أن يغضب عقيلاً ، عيّره بعمّه أبي لهب ، وردّ عليه عقيل بأنّ
الصفحه ١٤٦ :
طالب (١).
وعند الرجوع إلى شخصية عمر ، نرى روايات حول
زوجاته ، منها :
رواية ابن سعد ، قال
الصفحه ٢٥١ : متناقضة ، ففي رواية سابقة
أنّ عمر أراد أن يضرب أبا حذيفة ؛ لأنّه أراد التعرّض إلى بني هاشم ، وفي هذه
الصفحه ٣٣ : على السرخسي أنّه بدّل الكلمة مستعملاً كلمة حكى من دون أن يراجع
سند الرواية أو يسندها ، وإنّما أخذها
الصفحه ٦٤ : ، فتكاد تكون
العلاقة معدومة بينهما ، سوى رواية غير صحيحة أنّه شارك معه في غزوة مؤتة ، ولم
تثبت صحّتها
الصفحه ٣٢٥ : الروايات القائلة بذهاب عقيل إلى
معاوية ، هي أنّها وردت في عدّة صور ، وبألفاظ مختلفة ، ونجد مصداق ذلك في
الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّ عمّه يريده لا غير ، وهذا لا يترتب عليه أثر.
ومن الجدير بالذكر ، أنّ هذه الرواية
الوحيدة
الصفحه ٢٢٠ : : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (بل قتله الله يا عقيل)) (١).
المتمعّن في الرواية يجد أنّها وردت
الصفحه ٢٧٢ : لزوجته : ما أرى إبرتك إلّا قد ذهبت فأخذها فألقاها في الغنائم » (١).
الملاحظ على الرواية ، أنّها تكاد
الصفحه ٨٦ :
فكيف يتمكّن ابن
الخطاب أن يكون كفئاً لها ؟! فهذا الشرط وحده كاف لإسقاط الرواية وإبطال حجّيتها
الصفحه ٢٤٦ : الروايات القائلة بأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم اشترط عليهم أن يدفعوا فدية الأسر
الصفحه ٢٦١ : اطّلعنا عليها فلم يطرأ له ذكر
في أحد ، لا مع الكفّار ولا مع المسلمين ، حتّى سنة ٨ هـ ، قيل : إنّه هاجر
في
الصفحه ٢٧٠ : دون أيّة إيضاحات أُخر ، فضلاً عن ذلك إنّ الرواية اختصّت بغيره.
ثالثاً : رواية
الواقدي : « قيل : إنّ
الصفحه ١١٤ :
أولاده
لم نستطع أن نقف على عدد أولاد عقيل كي
نستطيع معرفة الذين استشهدوا يوم عاشورا
الصفحه ١٥٦ : به أن يعطيه لعقيل منذ البداية ، فهذه خرافة مقروءة من عنوانها.
أمّا عن سند الرواية ، ففيه محمّد بن