الصفحه ٧٥ : : « فاحتمل من أموالهم ما
شاء ثمّ انكفأ راجعاً سالماً » ثم قال : «
... وقد توهّمت حيث بلغني ذلك أنّ شيعتك
الصفحه ٢٨٠ :
فاكتب إليّ يا بن أمّ
برأيك ... فوالله ما أحبّ أن أبقى في الدنيا بعدك فواقاً وأقسم بالأعزّ الأجلّ
الصفحه ٧٧ : أن تسوء علاقته مع أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهو الذي روى عنه قوله : (افترقت اليهود على كذا وكذا
الصفحه ١٨٧ : ، أي أنّه غير معروف ، وقد تكرر مرّتين في السند ، في هذه المرّة نقل عن أبي أحمد القاضي ، والأخرى هو الذي
الصفحه ٢٢٨ : الشعبي روى عنه ، وهذا غير صحيح (٥) ، تركه ابن المديني (٦).
تجدر الإشارة هنا ، أنّ الرواية لم يكن لها
الصفحه ٢٩٩ :
٥ ـ لم تشر الرواية إلى عقيل بأنّه قد فقد
بصره ، في حين أكّدت ذلك رواية البلاذري (١) ! علماً أنّ
الصفحه ٣٧٨ : الرجائي ، ط ١ ، قم ـ ١٤١٠ هـ.
١٤٢ ـ العبر في خبر من غبر وديوان المبتدأ
والخبر (تاريخ ابن خلدون) ، ابن
الصفحه ١٢٣ :
وفي رواية أنّه عليهالسلام منع عبد الله من النزول وقال له : (أنت في حلّ من بيعتي حسبك قتل أبيك مسلم خذ
الصفحه ١٩ : رواها عن
الثقات (٤) ، وربما تكون هذه الرواية أحد أحاديـثه
المناكيـر التي رواها عن الثقات ، وقيل إنّه
الصفحه ٦٨ : (٢).
ويمكن أن يطرح تساؤل كيف يكون يحيى بن عبد
الله بن الحسن بن أبي طالب ، وهو نقل الرواية عن أبيه عبد الله عن
الصفحه ١٦٠ : على بني هاشم فما ذنب عبيدة
بن الحارث أن يكون معهم في الشعب ؟! وقد أشار صاحب الرواية إلى ذلك ، لأنّه
الصفحه ٢٩٣ :
كان أبوه عبداً
خياطاً وأمّه أمة ، وهو كثير الرواية عن التابعين قلّ أن روى حديثاً مسنداً ، وأكثر
الصفحه ٣٠٨ :
عند معاينة الرواية يتّضح ، أنّ ذهاب عقيل
إلى معاوية كان بسبب الفاقة والعوز ، ونستطيع على ضوء ما
الصفحه ٣٢١ : في بقية الروايات.
وذكر الطوسي أنّ عقيلاً لم يرض بالكسوة ، فطلب
الإذن من الإمام عليهالسلام بالذهاب
الصفحه ٤٧ : هذه الرواية إشكاليات ، منها أنّ
الإمام عليّ عليهالسلام معصوم ، وللعصمة شروط كثيرة ، وعقيل بالرغم من