الصفحه ١٣٧ : عليهالسلام وهو لأمّ ولد فولدت له عبد الله بن محمّد » (٤).
وفي الوقت الذي ذكر فيه أنّ زينب الصغرى
زوجة محمّد
الصفحه ١٦٩ : الرواية ؟!
وبصدد ما ورد من قول : إنّ طالباً وعقيلاً
هما اللذان ورثا أباهما ؛ لأنّهما كافران من دون جعفر
الصفحه ١٨٤ : جعفر بن أبي المغيرة عن عقيل بن مسلم عن عقيل بن أبي طالب قوله : « إنّ النبـيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٨ : الأغنام الذي
يأخذ عنه الأجر لقاء تلقيح أغنام غيره.
وهذه رواية مرفوضة إطلاقاً ، ولم تعرف هذه
السمة عن
الصفحه ١٠١ :
المتمعّن في سلسلة سند الرواية يجد الآتي :
الحكم بن رافع أبو اليمان البهراني الحموي ،
احتجّ
الصفحه ٣٥٢ : .
ثالثاً : ورد في بعض الروايات أنّ لعقيل بنتين هن : زينب ، وأسماء ، وفي حقيقة الأمر إنّهما واحدة ، والعامل
الصفحه ٩٩ : ء وقال : إنّ حديثه باطل (٤).
وسفيان ، هو الذي حدّث بحلّية النبيذ إلّا
الخمر (٥) ، وكان ممّن يقول بالوضو
الصفحه ١٢٦ : ميتاً فنزعت سهمي الذي قتله
من جوفه ، فلم أزل أنضنض السهم من جبهته حتّى نزعته وبقى النصل في جبهته
مثبتاً
الصفحه ٣٢٩ : الذي أراده عقيل من أخيه الإمام عليّ عليهالسلام فأمسك عن إعطاءه ، وبالمقابل صرفه معاوية من خزانة الدولة
الصفحه ٢٧٥ : جاسوساً يترقب أخبار معاوية العدائية ضدّ أخيه عليهالسلام.
علماً أنّ كتابه الذي أرسله ، لم يذكر فيه
أنّه
الصفحه ٣٥٥ :
بذهابه ! والصحيح أنّه لم يذهب إلى معاوية إطلاقاً ، وأكثر ما يدحض ذلك هو الكتاب الذي بعثه إلى أمير
الصفحه ٣٢٣ :
والقاضي نعمان وابن
عساكر وابن معصوم.
وما يبطل قضية ذهابه إلى معاوية ، الكتاب
الذي كتبه عقيل إلى
الصفحه ١٠ : ، تعلّمت على يديه الكريمتين ، وغرفت من منهله الذي لا ينضب إن شاء الله ، أستاذي ومرشدي
الصفحه ٢٣٠ : لِنَبِيٍّ
أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ...) إلى قوله : (لَّوْلَا كِتَابٌ مِّنَ
الصفحه ٢٩١ : سلّمنا أنّه هشام بن محمّد
بن السائب الكلبي ت ٢٠٦ هـ الذي روى عن أبيه ، كلاهما متروك الحديث (٢) ، وقد