الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس في القوم ، ومررت بعسكرك فاستقبلني قوم من المنافقين
الصفحه ٢٧٤ : على حقيقة الأمر ، فلم يثبت زواجها من عقيل (٢) !
ثالثاً : رواية
الطوسي : الذي أيّد مشاركة عقيل في
الصفحه ١٣٤ : نهتد إليها ، وكلّ الذي وجدناه عنه يتعلّق
بابن له يدعى عبد الله بن محمّد الهاشمي المدني ، أمّه زينب
الصفحه ٣٠٥ :
أوّل راوٍ فيها هو أبو المفضّل القاضي ، لم
ترد له رواية إلّا عند ابن عساكر ، وهو في عداد المجاهيل
الصفحه ٢٢٢ : عندما أراد ضرب أبي حذيفة
، هل هذه شجاعة منه ؟ أي : هل أنّه أراد أن يبرز بطولته في حضرة الرسول
الصفحه ٥٧ : عليهالسلام :
سيغنيني الذي أغناك عنّي ، ويقضي ديننا ربّ
قريب (١).
وقيل : إنّ الإمام خرج به يوم الجمعة وقت
الصفحه ٥٥ : الغدير ...
بينما زيد بن أرقم هو من جملة المئات من رواة حديث الغدير ... ولا يخفى
أنّ زيد بن أرقم عندما
الصفحه ٢٠٣ : : (قوما أبعد أرض وأسحقها فمن هم إذاً إن لم أكن أنا وطلحة ؟!) ، ثمّ قال لعمران : (كيف أهلك من بقي من أمهات
الصفحه ٢٠٤ : ألوانهم وتصفوا وجوهم ، وتجري عليهم نضرة النعيم ». وعن عليّ بن الحسين عليهالسلام : (أنّها نزلت في أبي بكر
الصفحه ١٢١ :
نساء ، وينجب خمسة
أولاد ؟! وصفاته وحياته قبل أن يذهب إلى الكوفة ؟ وهل أنّه أدرك النبيّ
الصفحه ١٩٤ :
ومحمّد بن عبد الله
بن أخي الزهري عن الزهري : « أنّ العبّاس بن عبد المطلب مرّ بالنبيّ
الصفحه ٤٠ :
أباه أخذ نسب قريش عن
أبي صالح (١) الذي أخذه بدوره عن عقيل بن أبي طالب (٢).
وروى ابن عساكر أنّ
الصفحه ٧٣ :
يصحّ » (١) ، والسيّد الخوئي قدسسره أشار إلى أنّ لوطاً لم يدرك أمير المؤمنين عليهالسلام مستدلّاً
الصفحه ١٠٩ :
غير الهمز (١).
وإنّ أصل كراهية الأمر ، أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما زوج فاطمة من
الصفحه ١٢٨ :
متفرّقة عن كيفية استشهاده ، وكلّ الذي ذكره الطبري أنّه قتله عمرو بن
صبيح الصدائي ، مكتفياً بالقول وأمّه أم