الصفحه ٢٣٩ : محمّد بن صالح عن عاصم بن عمر بن قتادة عن محمود ابن لبيد قال : حدّثنا عبيد بن أوس مقرن من بني ظفر قال
الصفحه ٢٤٥ : يذكرهم ، ولا نعرف من هم أشياخه ، ولا يسمّيهم صاحب الرواية.
وفي رواية أخرى لم يكن عقيل هو السائل
الصفحه ٢٦٠ :
هذا شيء فأنفقيه على ولدك ونفسك ، فقال : يا بن أخي من أخبرك بهذا ؟
فقال : أتاني به جبرائيل عليهالسلام
الصفحه ٣١٠ : ء الأموي لبني هاشم قديم ومعروف ، فما ينتظر من رجل أموي أن ينقل عن شخص هاشمي النسب ، فقد ذكره ابن أبي حاتم
الصفحه ١٧ : (٥).
وعند النظر والتحقّق من الروايات تتضح أمور
:
١ ـ فيما يخصّ رواية ابن الكلبي ، فهو لم
يوضّح الأسباب
الصفحه ١٩ : بالدليل أنّ عقيلاً هو أكبر أبنائه ، وما قيل إنّ طالب
هو الأكبر هي رواية مفتعلة أريد منها تضليل أبي طالب
الصفحه ٥٨ : لا يرى بأساً في الرجل يكون عنده تيس يطرقه الغنم ويأخذ عليه الجعل » (١). يظهر أنّه يكسب رزقه من فحل
الصفحه ١٠٣ : حديثه عن أهل الشام ، وقال
أحمد بن حنبل : إسماعيل أصلح من بقية ، ولبقية أحاديث مناكير عن الثقات
الصفحه ١١٨ :
ابنة ابن ابن عمّه ، أي
: أنّ مسلم ابن عم جدّها سعيد بن عقيل ، وهذا لا يصح من حيث الفارق العمري
الصفحه ١٤٦ :
طالب (١).
وعند الرجوع إلى شخصية عمر ، نرى روايات حول
زوجاته ، منها :
رواية ابن سعد ، قال
الصفحه ١٥٤ :
خنس (١) » (٢).
فلم يظهر من الرواية ما يفيد إسلامه أو عدمه
، وإنّما كان دوره دور المبلّغ للنبي
الصفحه ١٥٧ :
وأنّه من أهل الفضل
والنسك والفقه والحفظ (١) ، كان يخطئ (٢) ، وأحاديثه ليست بالقويّة ، وقيل : حجّة
الصفحه ١٦٥ : : يا رسول الله أين تنزل في دارك بمكة ؟ فقال : وهل ترك عقيل من رباع أو دور ، وكان عقيل ورث أبا طالب هو
الصفحه ١٨٧ : ، توفّي بأرجان سنة
٣٧٤ هـ (٢) ، وابن حبّان : أبو أحمد القاضي لم يك من أهل الضلالة (٣) ، ومنهم منصور ابن
الصفحه ١٩٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في يمينه » (٤) ، وعلّق بقوله : « غريب سنداً والمتن مشهور ومعروف من