الصفحه ٩٤ : بعدها ؟
وطبقاً لهاتين الروايتين يمكن أن نتعرّف على
زوجاته من هنّ :
١ ـ أم سعيد بنت عمرو بن يزيد بن
الصفحه ١٠٦ :
منّي ، ما الذي أرى
منك يا خديجة ، وقد جعل الله في الكره خيراً كثيراً ، أما علمت أنّ الله زوّجني
الصفحه ١٠٨ : عليهاالسلام وأخرى مع عائشة ! وأيتهما كانت فليس من أخلاقه صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يخاطب زوجته وهي تحتضر بهذا
الصفحه ١٢٥ : منهم أحداً ، فأتوه
أصحاب المختار ليلاً وهو على سطح داره من حيث لا يشعر بعد أن هدأت العيون
وسيفه تحت
الصفحه ١٣٠ : وجود ولد لعقيل اسمه عبد
الله ، والله أعلم.
سادساً : عبد الرحمن
بن عقيل ، وهو الابن الثالث لعقيل من
الصفحه ١٣٩ : أمّهاتهم جملةً وتفصيلاً ، وقد ذكرنا الرواية من دون
معرفة أسماء زوجاته بدقّة ، كم عددهنّ وكيفية زواجه منهنّ
الصفحه ١٤٢ : : إنّها تزوّجت عمرو بن الحسن بن عليّ (٣) عليهمالسلام وأنجبت منه ولداً اسمه محمّد (٤). وهذه أهم المعلومات
الصفحه ١٤٣ : اختلفت الروايات حول الباكية من بناته
على قتلى الطف ، فقيل : أسماء من فعلت ذلك ، حيث خرجت مع جماعة من
الصفحه ١٤٤ :
وَتَرْحَمْنَا
لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (٣).
وقيل : إنّ فاطمة بنت عقيل رثت قتلى الطف ، ومنهم آل عقيل
الصفحه ١٦٢ : إليهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليقتلوه ، ثمّ أخرجوهم من بيوتهم ، حتّى ... نزلوا شعب أبي طالب
الصفحه ١٧٤ : ذلك وثّقه الطوسي (٨) ، وذكره الشبستري في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ، وقال إنّه من محدثي الإمامية
الصفحه ١٧٥ : شيعي أو رافضي حسب زعمهم ، ومن موالي أمير المؤمنين عليهالسلام فلذلك اتهموه بالكذب ، علماً أنّه أصدق من
الصفحه ١٧٦ :
وخير دليل على ذلك قضية إسلامه ، فبعد أن
عرضنا شيئاً منها ، نلحظ الاختلاف في سنة إسلامه ، فهناك
الصفحه ١٩٣ : : ومن الأحاديث التي رواها عقيل قوله : « إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا أتاه الستة النفر من
الصفحه ٢٢٨ :
مضرب ، وجعل منها
حلقة وصل بينه وبين الإمام عليّ عليهالسلام ، خشية أن يروي الحديث مرسلاً عن