الصفحه ٤٧ : ، قيل في صحبته نظر ، وعدّ من التابعين (٢) ، أمّا أبوه فقد قتله الإمام عليّ عليهالسلام كافراً (٣).
ومن
الصفحه ٧٣ : ومن ولده أبو مخنف (٣) ، وذكره الشبستري في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام وجعله من ثقات ومحدّثي
الصفحه ١٠١ : الشيخان بحديثه ، يقال : إنّه رأى مالكاً ولم يسمع منه لما رأى عنده
من الحجاب والفراش ، وهذا ليس من أخلاق
الصفحه ١٠٥ :
الحال ؟! وعند من
ينزل ؟! وهل يسافر وافداً متكسباً أم لسبب آخر ؟ ولابدّ من التساؤل أنّ أسفاره
الصفحه ١٠٩ :
غير الهمز (١).
وإنّ أصل كراهية الأمر ، أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما زوج فاطمة من
الصفحه ١٢٦ : ميتاً فنزعت سهمي الذي قتله
من جوفه ، فلم أزل أنضنض السهم من جبهته حتّى نزعته وبقى النصل في جبهته
مثبتاً
الصفحه ١٤٠ :
بعض من يرثي حاضري
الطف بقوله :
عين أبكي حمزة وعويل
واندبي الطيّبين آل
الصفحه ١٤٥ :
واضح من قولها :
تسعة كلّهم لصلب عليّ
قد أصيبوا وخمسة لعقيل
الصفحه ١٥٦ : به أن يعطيه لعقيل منذ البداية ، فهذه خرافة مقروءة من عنوانها.
أمّا عن سند الرواية ، ففيه محمّد بن
الصفحه ١٦٠ : لا علاقة لها بالإسلام ، وهذا وهم ؛ لأنّ الخلاف عقائدي يتعلّق بالإسلام من جهة والوثنية من جهة أخرى
الصفحه ١٦١ :
منه الجدّ في ذلك ، أبدوا
لبني عبد المطلب الجفاء ، فانطلق بهم أبو طالب وقاموا بين أستار الكعبة
الصفحه ٢١٢ : فيكذبون به) » (١) ، وعن الإمام عليهالسلام أيضاً قال : (اللّهمّ إنّي إليك من كثير النواء بريء في الدنيا
الصفحه ٢٣٥ : قوي استمد قوّته من الله سبحانه وتعالى.
ويلاحظ أيضاً أنّ أصل الرواية واحد ، هو عمر
، لكن الرواية
الصفحه ٢٣٦ : الأشخاص
الأربعة ، ولا كيفية أسرهم !
٢ ـ رواية ابن سعد : والتي يظهر منها أنّه غير متأكّد من صحّتها فأشار
الصفحه ٢٤٠ : (٢) ، وربما هذه الرواية من مناكيره ، وروى حديثاً مرسلاً (٣).
وعن عاصم بن عمر بن قتادة بن النعمان
الأنصاري