الصفحه ٦١ :
وهذه النقطة يستوجب التوقّف عندها للأسباب التالية
:
كيف سمحت قريش له أن يتملّك دور المهاجرين
من
الصفحه ٦٧ : : « أحمد ... أخو كامل بن
محمّد وكلاهما غير معلوم الحال ، حتّى أنّ أخاه أخفى ، وإن كان الظاهر من هذا
كونه
الصفحه ٦٩ :
وما يسجّل على الرواية أنّ عقيلاً هو أكبر
إخوته ، فلماذا يطلب أن يذروا عليّاً عليهالسلام من دون
الصفحه ٧٤ : مشيراً بأنّه إخباري
هالك (١) وكفى ، من دون أن يبرز العوامل الذي جعلته يقول بضعفه.
وأشار ابن أبي حاتم
الصفحه ١١٩ : وتضعضعت إذ خرج غلام من آل الحسين وهو ممسك بعود من تلك
الأبنية عليه أزار وقميص وهو مذعور يتلفت يميناً
الصفحه ١٢٨ : تزوّج رقية بنت أمير المؤمنين عليهالسلام حسبما أشير إليه سابقاً ، وأنجبت منه.
ومن الجدير ذكره أنّه لم
الصفحه ١٨٨ : في حقّ الرجل ! ثمّ متى كان الغضب عزّاً ؟! وما شكل العزّ الذي يأتي من الغضب ؟! فربما قصد من أدلى بهذه
الصفحه ٢١٣ :
فمن سمع منه في تلك
السنة فلا شيء (١) ، وحاول سبط ابن العجمي أن يحفظ مكانته مشيراً إلى تدليسه
الصفحه ٢٣٣ :
وسماك بن الوليد ، أبو زميل الحنفي ، كوفي
أصله من اليمامة ، وثّقه أحمد وابن معين وأبو زرعة ، وقيل
الصفحه ٢٣٨ : من أحسن الناس وجهاً على فرس أبلق ما أراه في القوم ، فقال الأنصاري : أنا أسرته يا رسول الله ، فقال
الصفحه ٢٧٣ :
أحبّ إليّ من مرسلات
زيد بن أسلم » (١) ، وعن حماد بن زيد أنّه قدم المدينة ، فسأل عبد الله بن عمر
الصفحه ٢٨٠ : » (١).
وردّ عليه أمير المؤمنين عليهالسلام بقوله : (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، من عبد الله عليّ
الصفحه ١٨ :
ولماذا الفارق الزمني
بين كلّ أخ وآخر عشر سنوات ؟ وفي الوقت الذي حدد فيه ترتيبهم الزمني من الأكبر
الصفحه ٢٣ :
منه ! ففي الوقت الذي عدّه ابن حبّان بأنّه حافظ ثبت متقن (٣) ، أشار في موضع آخر إلى أنّه لم يدرك من روى
الصفحه ٢٥ :
والرواية لا يعتدّ بها لضعف سندها !
فالرواية نقلها البلاذري ، وهو من ألدّ أعداء آل أبي طالب ، فقد