الصفحه ٧١ :
الله جارك من كلّ سوء
، وعاصمك من المكروه على كلّ حال ، إنّي خرجت ـ يا بن أم ـ معتمراً ولقيت عبد
الصفحه ٧٥ :
الاختلاف ، منها
بدلاً (من أبناء الطلقاء) ذكر (أبناء الشائنين) ، وأضاف على قصّة إغارة الضحاك قوله
الصفحه ٨٣ :
والثاني : موقفه من زواج عمر من أم كلثوم بنت أمير المؤمنين عليهالسلام ـ علماً أنّنا من الرافضين
الصفحه ٨٤ : (١) ، وأورده العقيلي في الضعفاء مشيراً بأنّه كذّاب ، وأبو داود أنّه أكذب الناس (٢) ، وابن عدي حبيب أضعف من أبي
الصفحه ٨٥ :
وفي مقدّمتها فارق السن بينهما ، فالمعروف
أنّ عمر بن الخطاب خطب أمّها الزهراء عليهاالسلام من
الصفحه ٩٨ : فالثوري مطعون فيه كما
سنوضّحه ، وهو من شيوخ البخاري روى عنه ثلاثة أحاديث في العلم والبيوع
والتفسير وقد
الصفحه ١١١ :
أنّ جشم بن سعد بن
زيد مناة من تميم ، وهم بطن من العدنانية (١) ، وذكر البكري أنّ بني جشم بن عامر
الصفحه ١٧٣ : ، فقال رجل من القوم أصلحك الله فأين كان عزّ بني هاشم ، وما كانوا فيه من العدد ؟ فقال أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٧٩ : من صاحب لبّ يعقل الأشياء ولا يعرف قوّة
ومنعة المسلمين إلّا يوم الفتح !! ولم يعرفها قبل ذلك من خلال
الصفحه ١٩٦ :
يسوق إليه كلثماً وكلامها
شفاء من الداء المخامر والخبل
فما
الصفحه ٢٢٢ :
(غيرهم) فبقيت مبهمة
وغير معروف المقصود منها ، فيا ترى من هم المنصوص عليهم ؟
أمّا عن موقف عمر
الصفحه ٢٣٧ : ممكن ، أي : هل أنّه وجدهم مكتوفيّ الأيدي ومربّطين بحبال فاقتادهم من حبالهم ؟!
وقد أخرج أبو موسى ، أنّ
الصفحه ٢٥٠ :
فأضرب عنقه ، وتمكّن
عليّاً من عقيل فيضرب عنقه ... حتّى يعلم الله أنّه ليس في قلوبنا هوادة
الصفحه ٢٧٨ :
الإشارة إلى ترجمة
أبيه التي أوردها ابن سعد من أنّ مخنف بن سليم بن حارث ... صحب النبيّ
الصفحه ٢٨١ :
وأمّا ما ذكرت من غارة الضحّاك على أهل
الحيرة فهو أقلّ وأذلّ من أن يلمّ بها أو يدنو منها ، ولكنه