الصفحه ٢٧٤ : على حقيقة الأمر ، فلم يثبت زواجها من عقيل (٢) !
ثالثاً : رواية
الطوسي : الذي أيّد مشاركة عقيل في
الصفحه ٢٧٦ : الحيرة ، ولكنه أغار على ما بين
القطقطانية والثعلبية) (٣) » (٤).
وللحقّ والحقّ يقال : إنّ الرواية ضعيفة
الصفحه ٢٧٧ : عليهالسلام ، مستدلاً على رواية لوط لخطبة الإمام عليّ والزهراء عليهمالسلام بواسطتين ، وهذا يدلّ على عدم دركه
الصفحه ٢٩٥ : ، قال : حمامة جدّتك وكانت بغية في
الجاهلية ، لها راية تؤتى (٢).
الملاحظ على سلسلة سند الرواية الآتي
الصفحه ٣٠١ : حديثه
في عصره وترك الرواية عنه جماعة من الحفّاظ ، روى عنه البخاري مقروناً
بغيره (٤). وقال عنه الطوسي
الصفحه ٣١٦ :
ويدحض الرواية القائلة أنّ معاوية طلب من
عقيل أن يصعد المنبر ويسبّ أمير المؤمنين عليهالسلام ما
الصفحه ٣٢٩ : قضية ذهابه إلى معاوية ليس إلّا :
منها : ما رواه البلاذري عن عمير بن بكير بن
هشام عن عوانة بن الحكم
الصفحه ٣٣٦ : رواية ابن أبي الحديد : أنّ عقيلاً جاء
مقبلاً إلى معاوية وعنده عمرو بن العاص فأراد أن ينال منه ، فلمّا
الصفحه ٣٤٠ : رواية الطوسي : أنّ معاوية سأل عقيلاً
عن نفسه ، فقال له : أخبرني عن نفسي يا أبا يزيد ؟ قال : أتعرف حمامة
الصفحه ٣٤٦ : (١) ، ويبدو أنّه استفاد ذلك من رواية السهيلي سالفة الذكر.
ولم نجد من استطاع أن يحدد عمره إلّا ابن
أبي الحديد
الصفحه ٣٥٢ : .
ثالثاً : ورد في بعض الروايات أنّ لعقيل بنتين هن : زينب ، وأسماء ، وفي حقيقة الأمر إنّهما واحدة ، والعامل
الصفحه ٣٦٦ : ، ط ١ مكتب الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف قم ـ ١٤٠٠ هـ.
١٨ ـ الإكمال في ذكر من له رواية في مسند
الإمام أحمد
الصفحه ٣٧١ : الحسني ، ط ١ ، باسدار إسلام ـ د ت.
٧٢ ـ جامع الرواة ، الأردبيلي ، محمّد بن
عليّ ت ١١٠١ هـ ، قم ـ ١٣٨١
الصفحه ٣٧٩ : ـ الفتح القدير الجامع بين فني الرواية
والدراية في علم التفسير ، الشوكاني ، محمّد بن عليّ ت ١٢٥٥ هـ ، بيروت
الصفحه ٣٨٠ : العسقلاني ، أحمد بن عليّ ت ٨٥٢ هـ ، ط ١ ، القاهرة ـ ١٤٠١ هـ.
١٦٧ ـ الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب