الصفحه ١٩٤ : » (١).
وعلى هذه الرواية بعض علامات الاستفهام !
منها يتعلّق بالسند ، ومنها بالمتن.
وفيما يخصّ المتن ، وهو
الصفحه ١٩٥ : حديثه مع قلّة ما رواه ، حيث غلط
في كثير من أحاديثه ، وقلّ ما روي عنه (٨) ، وقد اختلط وتغيّر حفظه قبل
الصفحه ١٩٦ : :
الإرشاد ٢ / ٧١ ، الأردبيلي : جامع الرواة ١ / ٥١٨.
(٤) القمي : كتاب
الأربعين ١ / ٢٧٥ ، المجلسي : البحار
الصفحه ٢٠٣ : ) (٣). وهذه الرواية مطعون فيها من جهة أبي معاوية الضرير ، فهو مطعون فيه (٤).
سابعاً : عن ربعي بن حراش
الصفحه ٢٠٤ : عليه سياق الآية (١).
تاسعاً : في رواية ثانية : ابن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عبّاس قال : « نزلت في
الصفحه ٢٠٦ : .
أمّا عن سند رواية ابن شهر آشوب : ففيه أبو
معاوية الضرير ، هو محمّد ابن حازم التميمي الكوفي (١) ، فقد
الصفحه ٢١٢ : الصادق عليهالسلام ! وهذا ما رواه الطوسي عن أبي بصير قوله : «
ذكر أبو عبد الله عليهالسلام كثير النوا
الصفحه ٢١٦ : من حضوره في مؤتة وحنين وغيرها فهذا افتراء لم يكن قائماً على أساس قوي ، حيث تهاوت هذه الروايات ، وخرّت
الصفحه ٢١٩ : :
١ ـ رواية القاضي
نعمان : عن أمير المؤمنين عليهالسلام قوله : (لمّا أن كانت ليلة بدر أصابنا وعك من حمّى ، وشي
الصفحه ٢٢٢ : هذه الشجاعة مع رجل مات فيما بعد قتيلاً في اليمامة ؟!
٣ ـ رواية ابن هشام : عن محمّد بن إسحاق قال
الصفحه ٢٤٠ : (٢) ، وربما هذه الرواية من مناكيره ، وروى حديثاً مرسلاً (٣).
وعن عاصم بن عمر بن قتادة بن النعمان
الأنصاري
الصفحه ٢٤٩ :
بذلك (١).
٤ ـ في رواية ابن مسعود : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما جيء بالأسرى استشار
الصفحه ٢٥٣ : ذكره
لقول عمر : ومكّنى من فلان ، فأضاف كلمة قريب لعمر ، كما يظهر من مراجعة الروايات التي تذكر كلام
الصفحه ٢٦٤ : الرواية هو عبد الله بن محمّد بن
عقيل بن أبي طالب العقيلي
_______________________
(١) معرفة الثقات
الصفحه ٢٦٦ : طالب الطاهر !
ثانياً : رواية ابن سعد
: عن الفضل بن دكين عن قيس بن الربيع عن جابر
عن