الصفحه ٩٩ : ).
_______________________
(١) ابن داود : رجال
/ ٢٤٨ ، العلّامة الحلّي : خلاصة الأقوال / ٣٥٥ ، الأردبيلي : جامع الرواة ١ /
٣٦٦
الصفحه ١٠١ :
المتمعّن في سلسلة سند الرواية يجد الآتي :
الحكم بن رافع أبو اليمان البهراني الحموي ،
احتجّ
الصفحه ١٠٧ : ، وبهذا لا يلتفت إلى ما قاله السليماني (٤) ، والمزّي جعله ثقة من أهل العلم (٥).
ثانياً : رواية
الصدوق
الصفحه ١٠٨ : .
وفي رواية ثانية : أنّ عمر بن الخطاب عندما
خطب أم كلثوم بنت أمير المؤمنين عليهالسلام ـ إن صحّ ـ قال
الصفحه ١٠٩ : الروايات وصل الأمر حدّ النهي ! قيل : لأنّه من عادات الجاهلية
، ولهذا سنّ غيره (٤).
وهذا أمر مردود
الصفحه ١١٠ : هذه القبيلة ، وهل لها مضارب في البصرة ، فلم أجد لها جذوراً
فيها. والذين ذكروا الرواية لم يحدّدوا أيّ
الصفحه ١١١ : سابقاً.
٦ ـ قد انفرد البلاذري في رواية مفادها : « إنّ
عقيلاً تزوّج ابنة سنان بن الحوتكة من بني سعد بن
الصفحه ١١٧ :
الروايات مختلفة حوله ـ فمرّة يذكر بعنوان
سعيد ولم يذكر عنه تفاصيل وفي الغالب يذكر باسم أبي سعيد ، وأخرى
الصفحه ١٢١ : النزر القليل ، ومنها ما رواه الزركلي ـ وهو
متأخّر الوفاة ـ بأنّ مسلماً من أصحاب الرأي والعلم والشجاعة
الصفحه ١٢٦ : بن مسلم ، ذكر في رواية واحدة أوردها الأسفراييني ولم يوردها
_______________________
(١) تاريخ
الصفحه ١٢٨ : ولد (٤) ، ولم يشر إلى اسمها خليلة ، وفي رواية المدائني : قتله عثمان بن خالد ابن أشم الجهني ورجل من
الصفحه ١٢٩ : الصيداوي أو الصدائي. أمّه أم
ولد. قتله في رواية الأصفهاني عثمان ابن خالد الجهني ورجل من همدان » (٤).
أمّا
الصفحه ١٣٢ : الشيب مع الشبان
فقتل سبعة عشر فارساً (٤).
وقد اختلفت الروايات
الصفحه ١٣٣ : بك افضل ما
كنت تتمنّاه » (٤).
وفي رواية ثانية أوردها المجلسي أيضاً بقوله
: « السلام عليك يا عبد
الصفحه ١٣٤ : احتمال اتّحادهما
وتعدد الأزواج والأولاد خلاف ظاهر السياق كما هو واضح (٥).
ولقد اختلفت الروايات حول أمر