الصفحه ٢٩ : (٤).
وقد اعترض الشافعي على رواية توكيل الإمام
عليّ عليهالسلام لأخيه عقيل في الخصومات أيام عثمان وعدّها
الصفحه ٤٠ : والزيت إلى الكوفة ، تابعي واسع الرواية ، مولى أم
هانئ. قيل : إنّه ضعيف ، وله ثلاث أولاد. (ينظر
، المديني
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ؟!
هذا عن متن الرواية ، أمّا عن سندها فمطعون
فيها :
بدءاً من أوّل رواتها وهم محمّد بن عمر
الصفحه ٥١ :
منهم أحد ، وكان من
الوجوه في البصرة ، أخبارياً واسع العلم ، صنّف كتباً كثيرة (١) ، هو أحد الرواة
الصفحه ٥٤ : هذه الرواية وغيرها ، يستفاد
منها أنّ آل عقيل وآل جعفر وآل العبّاس ، هم من آل بيت النبيّ عليهمالسلام
الصفحه ٥٥ : الغدير ...
بينما زيد بن أرقم هو من جملة المئات من رواة حديث الغدير ... ولا يخفى
أنّ زيد بن أرقم عندما
الصفحه ٥٦ : يتكلّم غيرك ؟ وما فضلك عليهم إلّا بسابقة أو تقوى) (١).
وقد صوّرت هذه الرواية وكأنّ عقيل غير عارف
بعدل
الصفحه ٥٧ : ... (٢).
الثالث : يظهر من بعض الروايات أنّ عقيلاً عاش في حالة فقر دائم ، وهذا ما أشار إليه الحاكم في معرض حديثه عن
الصفحه ٥٨ : الأغنام الذي
يأخذ عنه الأجر لقاء تلقيح أغنام غيره.
وهذه رواية مرفوضة إطلاقاً ، ولم تعرف هذه
السمة عن
الصفحه ٧١ : والثعلبية » (٣) (٤).
أظهرت الرواية علامات الحبّ والمودّة
الأخويّة عندما يخاطبه يا بن أم ، وقد ربط مصيره
الصفحه ٧٣ : على رواية لوط لخطبة الإمام عليّ
والزهراء عليهمالسلام بواسطتين ، وهذا يدلّ على عدم دركه إياه
الصفحه ٧٨ : بماله ، وخذلتموني وواساني واتّبعني » (١).
الملاحظ على سند الرواية الآتي :
هناك طعن في سندها ! ففيها
الصفحه ٧٩ : ) الثقات ٧ / ٥٣٨
، ينظر الذهبي : الكاشف في معرفة من له رواية ٢ / ٣١٩.
الصفحه ٨٠ : .
(٤) تاريخ / ٢١٣ ، ينظر
الذهبي : الكاشف في معرفة من له رواية ٢ / ٢٤٥ ، ابن حجر : تلخيص الحبير ٢ / ٢٠
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أي : كي يجعلها صحابية ويرفع من عمرها ـ لكن الشقّ الثاني من الرواية انقلب
وبالاً عليه عندما قال