الصفحه ١١٨ : ، وتنفي هذه الرواية
رواية أخرى مفادها أنّ أم عبد الله بن مسلم رقية بنت أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٢٠ : له مسلماً ، وهذه
الرواية مرفوضة تماماً وفنـدت بالكامل (٤) ، أمّا عن ولادته فلم نجد شيئاً عنها.
وقد
الصفحه ١٢٧ :
ثمّ قاتل حتّى قتل منهم تسعين فارساً (١).
والمسجّل على الرواية ، أنّ هذه الأبيات
نسبت إلى عبد الله
الصفحه ١٣٠ : زوجته خليلة ،
حسب رواية ابن سعد ، في حين أنّ البلاذري لم
يذكر اسم أمّه مكتفياً بالقول أنّه لأم ولد
الصفحه ١٣٨ : وسعيد بن عقيل الأحول فلا يصـحّ لهم نسب » (٢). يظهر من هذه الرواية أنّ هناك اثنين من نسل عقيل كلّ منهما
الصفحه ١٤٤ : هذا جزائي إذ نصحت لكم
أن تخلفوني بسوء في ذوي رحمي (١)
وفي رواية أنّ زينب بنت
الصفحه ١٤٥ : بنت حمزة بن عبد المطلب ، وفاطمة بنت عقيل (٢).
وقد تزوّجت من عليّ بن يزيد حسب رواية
البلاذري. وبدورنا
الصفحه ١٤٨ : ، وا عليّاه ، وا حسيناه ، ثمّ
قالت شعراً » (١).
يظهر من الرواية أنّ زينب كانت في المدينة ،
ولم تخرج
الصفحه ١٥٨ :
أئمة اللغة المكثرين
والمعتمدين منهم ، وكان من ثقات الرواة ومتقنيهم (١) ، ثقة (٢) ، سئل يحيى بن
الصفحه ١٦٦ :
وبعد النقد والتحقق في الرواية يتّضح أنّ
سلسلة سندها مطعون فيها ! حيث كان أصبغ بن سعيد أحد رواتها
الصفحه ١٧٦ : أنّ قريشاً أصرّت على إخراج العبّاس وعقيل إلى بدر كرهاً ووقعا أسيرين في المعركة (١). وهذه الرواية
الصفحه ١٧٧ :
عليها أثر لعدم وثاقة
الواقدي (١).
ـ وذكر ابن سعد عن النوفلي رواية مفادها أنّ
عقيلاً أسلم بعد
الصفحه ١٨٣ : لقلّة
روايته للحديث » (١) ، وفي رواية : « إنّه قليل الحديث » (٢) ، حيث روي عنه أحاديث يسيرة ، روى عنه
الصفحه ١٨٦ : . وقد حاولنا معرفته من خلال شيخه أبي الجنيد وتلميذه إسحاق بن إسماعيل اللذين وردا في الرواية ، فلم نوفّق
الصفحه ١٨٩ :
الذي لا يموت » (١).
الملاحظ عن سند الرواية ، أنّ سعيد بن جبير
لم يسم الرجل المسلم الذي مرّ على