الصفحه ٣٢٣ :
والقاضي نعمان وابن
عساكر وابن معصوم.
وما يبطل قضية ذهابه إلى معاوية ، الكتاب
الذي كتبه عقيل إلى
الصفحه ٩ : فيه إلى ما يقارب خمسمائة من مشاهير النسّابين من عقيل بن أبي طالب إلى لحظة تأليفه الكتاب (١) ، ولم
الصفحه ٤٨ : عدد السنوات من وفاتها إلى وفاة ابن عنبة حتّى يورد الأخبار غير مسندة.
وقد وضع الوضّاعون والدسّاسون ما
الصفحه ٥٠ :
إنْ صحّت فهي تشير إلى أنّه يطلب من أبيه
المال أكثر من إخوته ، بدليل قيام الإمام عليهالسلام بمنحه
الصفحه ٥٧ :
الله وأقفلوا عليها ؟! وإن شئت أخذت سيفك وأخذت سيفي وخرجنا جميعاً ... ، ثمّ
انطلقنا إلى الحيرة فإنّ فيها
الصفحه ١٢٠ : المطلب بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (٣) ، وروي أنّ عقيل سافر إلى الشام ، وتزوّج من جارية هناك ، فولدت
الصفحه ١٢٥ : رأسه ، فأخذوه وسيفه معه ، فقال : قبّحك الله سيفاً ما أقربك
وأبعدك ، فجيء به إلى المختار فحبسه في القصر
الصفحه ١٤٠ :
بعض من يرثي حاضري
الطف بقوله :
عين أبكي حمزة وعويل
واندبي الطيّبين آل
الصفحه ١٤٧ : بنت عقيل ... وهي زينب الصغرى ترثي أهلها ... وروى هذه الأبيات منسوبة إلى أسماء بنت عقيل » (١).
أمّا
الصفحه ٢٠٠ : المصادر التي
اطّلعنا عليها أيّ شيء يذكر ، بل الذي حصل العكس ، فهو لم يشارك في حروب
الدعوة إلى الإسلام إلّا
الصفحه ٢١٥ : وعترتي أهل بيتي وقرابتي ، قال : آل عقيل وآل جعفر وآل العبّاس) (٢).
وعن هذا الحديث ، فهناك ما هو أصحّ
الصفحه ٢٤٣ : المقالة خرجوا ، وذكر
أنّ العبّاس ونوفلاً وعقيلاً رجعوا إلى مكة أمروا بذلك ليقيموا ما كانوا يقيمون
من أمر
الصفحه ٢٧٥ : إلى معاوية ، في قصّة طويلة عريضة ، لله الحمد لم
يثبت صحّتها (١).
وكان دوره في صفين ، أنّه خرج للعمرة
الصفحه ٢٧٧ : ، وكان يسكن
إلى ما يرويه ، روى عن الإمام جعفر بن محمّد عليهالسلام وقيل : عن أبي جعفر عليهالسلام ولم
الصفحه ٢٩٦ : في صحن المسجد وعليه قميص سنبلاني ، قال : فسأله ، فقال : أكتب إلى مالي بينبع (٢) قال : ليس غير هذا