الصفحه ١٦٣ : الشعب ويدافعون عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم والحال ذاته مع الذين خرجوا لقتاله ؟!
فلا يجوز أن نجمع
الصفحه ١٧٦ : أراد أحداً أن يتفوّه بالقول بأنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى بهما بدافع القرابة.
نقول
الصفحه ١٨٠ : كثيراً ، يقال : صحبت فلاناً حولاً وشهراً ويوماً وساعةً ، وهذا يوجب في حكم اللغة إجراءها على من صحب النبيّ
الصفحه ١٨٤ :
ومن أحاديثه
الحديث الأوّل : ما نقله عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في قضية الرفا
الصفحه ١٩١ : :
فهي مقطوعة السند في سعيد بن جبير ، وهو
تابعي لم يدرك النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يسمع حديثه
الصفحه ١٩٤ :
ومحمّد بن عبد الله
بن أخي الزهري عن الزهري : « أنّ العبّاس بن عبد المطلب مرّ بالنبيّ
الصفحه ٢٠٩ : : (أُعطي كلّ نبي سبعة نجباء وأُعطي نبيكم أربعة عشر نجيباً ، منهم أبو بكر وعمر وعبد الله بن مسعود وعمار بن
الصفحه ٢٢٠ :
قال عليّ عليهالسلام : فلم أجبه بشيء ، وأتيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقلت : يا رسول الله
الصفحه ٢٤٣ :
وبعد أن أُسر عقيل حسب زعم ابن سعد ، سأل
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عن قتلى المشركين ، وهذا ما
الصفحه ٢٥٣ : الخطاب يطلب من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يضرب عليّ عليهالسلام عنق أخيه عقيل ، ويضرب حمزة عنق
الصفحه ٢٦٢ : من كلام النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم » (١) ، وعلّق عليه الخطيب البغدادي بقوله : « هذا حديث غريب
الصفحه ٢٦٤ : » ، وسئل هل يحتجّ بحديثه ؟ فرفض إعطاء رأيه ، وهو القائل : « قبض النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فاستخلف
الصفحه ٢٨٠ : أخيك اليوم اجتماعها على حرب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل اليوم ، فأصبحوا قد جهلوا حقّه وجحدوا
الصفحه ٢٨٨ : والله رجلاً من المهاجرين والأنصار ، ولا والله ما رأيت في معسكر معاوية رجلاً من
أصحاب النبيّ
الصفحه ٢٩٥ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام فإذا ليل كليل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ونهار كنهار النبيّ