الصفحه ٣٥٤ : وزوّجه من فتاة أُعجب بها حسب قولهم ؟! فالأجدر به أن يشكر معاوية على حسن الصنيع به ، زوّجه وأعطاه المال في
الصفحه ٢٧٥ : ، فأجابه الإمام عليهالسلام على ذلك (٢).
وفي الوقت الذي عدّه بعضهم دليلاً على ذهابه
إلى معاوية ، وحضوره
الصفحه ٥٠ :
إنْ صحّت فهي تشير إلى أنّه يطلب من أبيه
المال أكثر من إخوته ، بدليل قيام الإمام عليهالسلام بمنحه
الصفحه ٢٥٣ : الخطاب يطلب من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يضرب عليّ عليهالسلام عنق أخيه عقيل ، ويضرب حمزة عنق
الصفحه ٢٢٣ : نافق ، قال : وندم
أبو حذيفة على مقالته فكان يقول : والله ما أنا بآمن من تلك الكلمة التي قلت
يومئذٍ
الصفحه ٣١٤ :
يرزقهم منه الإمام
عليّ عليهالسلام فإذا زاد عليهم العطاء شبعوا وإذا نقص جاعوا ! وهذا عليه إشكال
الصفحه ١٠٥ : وتزوّج (١) ، فربما تكون هذه الزوجة من الكوفة أو غيرها إنْ صحّ
زواجه.
ويرد على هذا إشكال لأنّ ذهابه إلى
الصفحه ١٦١ : على قتل النبيّ محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ويترتّب على ذلك الحرب والقطيعة وما يَجرّ مجرى الحرب من
الصفحه ٣٠٧ :
أبي محمّد عبد الله بن أسد بن عمار عن عبد العزيز بن أحمد ، نا عبد الوهاب بن جعفر بن عليّ ، ونقلته من
الصفحه ٢٠٨ : :
الحديث الأوّل : ما رواه ابن عساكر بسند طويل انتهى إلى سفيان بن عيينة عن كثير النواء عن المسيب بن نجبة عن
الصفحه ١١٩ : وتضعضعت إذ خرج غلام من آل الحسين وهو ممسك بعود من تلك
الأبنية عليه أزار وقميص وهو مذعور يتلفت يميناً
الصفحه ٢٩٢ : قاله عدي بن زيد (٢) ، فقال : والله ما ظننته إلّا من كتاب الله ، ثمّ نزل من على المنبر.
وأتي بامرأة من
الصفحه ١٣٨ :
العقب (١) ، وهذا ما أشار إليه أبو نصر البخاري بقوله
: « فكلّ عقيلي في الدنيا ليس من ولد محمّد بن
الصفحه ٤٨ : عدد السنوات من وفاتها إلى وفاة ابن عنبة حتّى يورد الأخبار غير مسندة.
وقد وضع الوضّاعون والدسّاسون ما
الصفحه ٢٩ : ء قريش (٢) ، ولهذا قيل : إنّه كان حكيماً.
وهذا ما روي عن الإمام عليّ عليهالسلام أنّه وكّله في مجلس أبي