الصفحه ٢٠٠ : رسول الله أنا أحبّ إليك أم فاطمة ؟ قال : فاطمة أحبّ إليّ منك
وأنت أعزّ عليّ منها ، وكأنّي بك وأنت على
الصفحه ٣٢٨ : من لا يُنكر فضله ، ثمّ
ترحم على الإمام عليّ عليهالسلام بقوله : « ... رحم الله أبا حسن فلقد سبق من
الصفحه ٢٥٠ : للمشركين (١).
وعلى هذه الروايات بعض الإشكالات ، منها : أنّ
ما نسب من استشارة الرسول
الصفحه ٢٩٤ : المؤمنين ، قال : وعليك السلام يا أبا يزيد ، قال : يا أمير المؤمنين ما أراك أصبت من الدنيا شيئاً إلّا
هذه
الصفحه ١٢٥ : منهم أحداً ، فأتوه
أصحاب المختار ليلاً وهو على سطح داره من حيث لا يشعر بعد أن هدأت العيون
وسيفه تحت
الصفحه ١٨ : ونسب ما ظننت أنّ أحداً يحدّث عنه (١) ، وهو أحبّ من أبيه (٢) ، وكان يروي عنه أحاديث ليس لها أصول ، وكان
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في الناس : إلّا تدعون لي صاحبي ما شأنكم وشأنه ، فوالله ما منكم رجل إلّا على باب بيته ظلمة إلّا باب
الصفحه ١٠٧ : الحديث (٣) ، وقد اعترض الذهبي على ذلك مشيراً إلى أنّ
الزبير إمام صاحب نسب ثقة قاضي مكة من أوعية
العلم
الصفحه ٣٢٤ : أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في نملة أسلبها جلب شعيرة ما فعلته ، وإنّ دنياكم
الصفحه ٢٤٨ : : (لو نزل عذاب من السماء ما نجا منكم غير عمر وسعد بن معاذ) (٣).
٣ ـ في رواية أخرى : أنّ النبيّ
الصفحه ١٦٢ : ووضعوا عليهم الحرس » (٢).
وأخيراً ما يمكن تسجيله من ملاحظات على
الرواية أنّها جمعت بين المؤمنين
الصفحه ١١ : كبيراً على الباحث ، لكي يتمكّن من ردّها وإظهار شيء يكون أقرب إلى الحقيقة ، وليس الحقيقة كلّها ، مستعيناً
الصفحه ١٤٢ : : إنّها تزوّجت عمرو بن الحسن بن عليّ (٣) عليهمالسلام وأنجبت منه ولداً اسمه محمّد (٤). وهذه أهم المعلومات
الصفحه ٥٣ : للعبه ، وتجرني إلى نار
سجّرها جبّارها لغضبه ، أتئن من الأذى ولا أئن من لظى.
وأعجب من ذلك طارق طرقنا
الصفحه ٣٥١ : حول جوانب كثيرة من حياته وبقيت مبهمة إلى الآن.
ـ ما تردد في كثير من المصادر حول فقره وأنّ
عيشه شظفاً