الصفحه ٣١٨ : يزيد غلبك أخوك على الثروة ، قال : وسبقني وإيّاك إلى الجنّة ، قال : أما والله
انّ شدقيه لمضمومان من دم
الصفحه ٣١١ : ؟ فقال
له عقيل : أنت خير لي من عليّ ، وعليّ خير لنفسه منك لنفسك ، فضحك معاوية ـ وأراد أن يستر بضحكه ما
الصفحه ٢٣٠ : أبو بكر ، ولم يهو ما قلت ، فأخذ منهم الفداء ، فلمّا كان من الغد قال عمر : غدوت إلى النبيّ
الصفحه ٩ : فيه إلى ما يقارب خمسمائة من مشاهير النسّابين من عقيل بن أبي طالب إلى لحظة تأليفه الكتاب (١) ، ولم
الصفحه ٢١٥ : يترتب عليه أثر ، أي : يترتب عليه هجرة إلى المدينة.
فضلاً عن ذلك أنّه من أسرة مسلمة ، فأبوه
كمؤمن آل
الصفحه ٢٩٦ : ابن أخي ما هذا ؟ قال : هذه كسوة
أمير المؤمنين ، ثمّ أقبل حتّى انتهى إلى عليّ عليهالسلام فجلس ، فجعل
الصفحه ٢٥٦ : وبعد
فراغه منها ، وزع الأموال على من هبّ ودبّ ، حسب ما صوّرته الرواية. وهذا لا
يصح إطلاقاً ! فهو يوزّع
الصفحه ٥٤ : ) (١) ، ثمّ قال : ليس لك عندي فوق حقّك الذي فرضه الله لك إلّا ما
ترى فانصرف إلى أهلك ... » (٢).
قيل : إنّ
الصفحه ٣٣٤ : المدينة من قريش ، فقال له : « أخبرني عن الحسن بن عليّ ، فقال : ... إذا صلّى الغداة جلس في مصلّاه حتّى تطلع
الصفحه ٧ : والأمصار ، وصلى الله على نبيّه
المصطفى وآله الأطهار ، الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً.
أمّا
الصفحه ٣٢٧ : لإطعام ضيفه ، فاشترى خبزاً واحتاج إلى الإدام فطلب من قنبر خادم الإمام عليّ عليهالسلام أن يفتح له زقاً من
الصفحه ٣٢٩ : قضية ذهابه إلى معاوية ليس إلّا :
منها : ما رواه البلاذري عن عمير بن بكير بن
هشام عن عوانة بن الحكم
الصفحه ٥٧ :
الأموال التي أتت إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم من البحرين ، فأمر بها ونثرت على حصير ، ونودي
إلى
الصفحه ١٧٧ : الأسر ، مشيراً إلى أنّه بعد أن وقع في الأسر قال للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لم يبق من أهل بيتك
الصفحه ٥٥ : أهوائهم » (١).
ومن أدلّة تحريم الصدقة على آل أبي طالب ، ما
ذكر عندما قدّم للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم