الصفحه ٢٠١ : على تلك الروايات على
ما فيها من الاختلاف في التطبيقات من الرواة ، والآية تأبى بسياقها
على أن تكون
الصفحه ٢٥٧ : عبّاسية للمؤلّف لم تكن في نسخته الأولى » (٢). إذن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يعط ما أخذ منه من
الصفحه ٢٣٧ : ، وقد اعترض ابن الأثير على ذلك فقال : « قد أخرج ابن مندة هذا ولم يسقط منه إلّا أسر عقيل ، ولعل أبا موسى
الصفحه ٢٠٢ : الضرير ... : « دخل عمران بن طلحة (٥) على عليّ عليهالسلام بعد ما فرغ من أصحاب الجمل فرحّب به ، وقال
الصفحه ٨٤ : ، كان يدخل على الشيوخ الثقات
ما ليس من حديثهم ، وأحاديثه كلّها موضوعة ، وعامّة حديثه موضوع
المتن مقلوب
الصفحه ٢٢٧ : ، لقد أسرني رجل أجلح من أحسن الناس وجهاً على فرس أبلق ما أراه في القوم ، فقال الأنصاري : أنا أسرته يا
الصفحه ٢٣٨ : من أحسن الناس وجهاً على فرس أبلق ما أراه في القوم ، فقال الأنصاري : أنا أسرته يا رسول الله ، فقال
الصفحه ١٦٤ : بعضهم بكفره ؛ لأنّه ورث أباه من دون إخوته جعفر وعلي عليهمالسلام ، وهذا ما أشار إليه الشيخ المفيد بقوله
الصفحه ٣١٢ : لقليل في جنب ما تركت من عليّ عليهالسلام ، وانصرف إلى عليّ عليهالسلام (١).
الملاحظ على الرواية
الصفحه ٢٤٧ : ء ، فيكون ما أخذنا منهم قوّة لنا على الكفّار ، وعسى الله عزّ وجل أن يهديهم فيكونون لنا عضداً ، فقال رسول
الصفحه ٣١٣ : عطاءه ، فقال : إنّما أريد من بيت المال ، فقال : تقيم إلى
يوم الجمعة ، فلمّا صلّى قال له : ما تقول فيمن
الصفحه ٣٣٧ : عندي لقليل
في جنب ما تركت من عليّ ، وانصرف إلى عليّ عليهالسلام (٤).
وبعد أن أنهى معاوية سؤاله عن
الصفحه ٣٢٣ : ء وحدث ما حدث بينهما ، وفي وصوله مكّة وجد أهلها يتحدّثون عن غارة الضحاك بن قيس على الحيرة (١). من هذا
الصفحه ٣٢٢ : ء عقيل عنده من كثرة ما أظهره من مساوئ ، فأعطاه ما أراد ، وطلب منه الالتحاق بأخيه عليهالسلام ، فردّ عليه
الصفحه ٢٤٣ : المقالة خرجوا ، وذكر
أنّ العبّاس ونوفلاً وعقيلاً رجعوا إلى مكة أمروا بذلك ليقيموا ما كانوا يقيمون
من أمر